ما أشبه اليوم بالبارحة!
- نشر في سياسي
- قيم الموضوع
- قراءة: 410 مرات
في أوج حصار المشركين للمدينة المنورة، وضاقت عليهم أرض المدينة، وغدر بهم يهود بني قريظة حتى بلغت القلوب الحناجر وظن المنافقون بالإسلام الظنون، بشر الرسول الأكرم ﷺ أصحابه بفتح فارس والروم وأن كنوزهما ستكون غنيمة للمسلمين. هنا بدأ المنافقون يلعبون كالشياطين من الداخل، لتوهين صفوف المسلمين المليئين بالثقة بالرسول ﷺ وبوعده لهم، فقالوا إن أحدنا لا يأمن من أن يقضي حاجته ومحمد يعدنا بكنوز كسرى وقيصر!!!
إقرأ المزيد...