الثلاثاء، 24 جمادى الأولى 1446هـ| 2024/11/26م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

بسم الله الرحمن الرحيم

 

الجولة الإخبارية

2017-07-18م 

 

 

 

العناوين:

 

  • · الأمم المتحدة تختتم جولة محادثات السلام السورية بالتركيز على مكافحة (الإرهاب)
  • · البيت الأبيض: ترامب يبحث مع الملك سلمان أزمة قطر
  • · مجلس النواب الأمريكي يقر مشروع قانون ميزانية عسكرية تبلغ 700 مليار دولار

 

التفاصيل:

 

الأمم المتحدة تختتم جولة محادثات السلام السورية بالتركيز على مكافحة (الإرهاب)

 

رويترز 2017/7/15 - أكد ستافان دي ميستورا مبعوث أمريكا الأممي الخاص إلى سوريا على مكافحة (الإرهاب) يوم الجمعة وهو يختتم جولة محادثات السلام السورية التي لم تشهد "انفراجة أو انهيارا أو انسحابا".

 

وبعد إفادة لمجلس الأمن الدولي عبر الفيديو قال دي ميستورا في مؤتمر صحفي إنه يشعر أن هناك توقعات بأن تقول الأمم المتحدة أين تقف من مكافحة (الإرهاب). وقال إن مكافحته "أصبحت القضية الرئيسية المطروحة للمناقشة على أعلى مستوى ممكن في أي مكان".

كانت مناقشة مكافحة (الإرهاب) مطلبا دائما للحكومة السورية منذ بدء سلسلة المحادثات في أوائل العام الماضي وأضيفت للأجندة الرسمية هذا العام مع محادثات عن دستور جديد وإصلاح الحكم وإجراء انتخابات جديدة. في الوقت الذي يلهي فيه أفراد المعارضة السورية أنفسهم بالحديث عن الانتقال السياسي.

 

وتريد الهيئة العليا للمفاوضات، التي تمثل المعارضة الرئيسية، التركيز على الانتقال السياسي وهذا يعني إنهاء حكم الرئيس السوري بشار الأسد، ولكنها اليوم تقف أمام حقيقة دامغة بأن الأمم المتحدة ومن ورائها كل الدول الكبرى تريد التخلص من أصحاب الدعوة للحكم بالإسلام في الثورة السورية تحت مسمى محاربة (الإرهاب).

 

وقال دي ميستورا إن مفاوضي الأسد لم يعطوا أي مؤشر على أنهم مستعدون لمناقشة الانتقال، في إشارة إلى ضرورة الانخراط الكامل في محاربة الإسلام في سوريا، قبل أي حديث عما يسمى بالانتقال السياسي.

 

وأضاف "لكني أعتقد أن خطوات المجتمع الدولي القادمة في سعيه للتسريع من إنهاء هذا الصراع ربما تساعد الحكومة على أن تكون مستعدة للتعامل مع العملية السياسية". فيبقى التمني هو سمة الحديث عن تنازلات الأسد، وأما تنازلات المعارضة فمطلوبة فوراً بالاقتتال الداخلي، الذي يسمونه الحرب على (الإرهاب).

 

فهل أدركت المعارضة السورية وهيئة المفاوضات هذه الأهداف، ورأتها بأم عينها بعد أن كانت تقال لهم من المخلصين، وماذا هي فاعلة؟ أم أن سوس العمالة والخيانة قد نخر فيها بحيث لم تعد تملك أياً من قراراتها؟ وأين هي الفصائل المسلحة التي ما قامت إلا لإسقاط النظام وإرضاء رب العزة؟!

 

-------------

 

البيت الأبيض: ترامب يبحث مع الملك سلمان أزمة قطر

 

رويترز 2017/7/14 - قال البيت الأبيض إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تحدث هاتفيا يوم الجمعة مع العاهل السعودي الملك سلمان حيث بحثا الجهود الرامية لحل الأزمة المستمرة منذ نحو شهر بين قطر وأربع دول عربية. وذلك لإطلاعه على آخر الأوامر الأمريكية للسعودية بهذا الخصوص.

 

وجاء الاتصال الهاتفي عقب زيارة قام بها وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون إلى المنطقة، التقى خلالها بملوك وأمراء النفط ليتعرف منهم على أفضل الطرق لخدمة المصالح الأمريكية.

 

ويأتي كل ذلك بعد أن طلبت أمريكا من السعودية ومصر قطع علاقاتهما مع قطر لدفعها إلى شراء ود أمريكا بمال قطر، وهذا ما كان بصفقات سلاح بلغت 12 مليار دولار واستثمارات قطرية في أمريكان إيرلاين بنسبة 10%، وفوق ذلك توقيع اتفاقية مع أمريكا لمراقبة التحويلات المالية القطرية، أي وضع السياسة المالية القطرية تحت الإشراف الأمريكي. فأراد تيلرسون أن يبحث مع الملوك والأمراء فيما إذا كان هذا يكفي أم أن يستمر الضغط لتحقق أمريكا المزيد.

 

--------------

 

مجلس النواب الأمريكي يقر مشروع قانون ميزانية عسكرية تبلغ 700 مليار دولار

 

رويترز 2017/7/14 - أقر مجلس النواب الأمريكي يوم الجمعة نسخته من مشروع قانون ميزانية عسكرية سنوية ضخمة. فبعد أن تمكنت أمريكا من إخراج نفسها من مستنقع العراق وبشكل أقل من مستنقع أفغانستان، بعد أن أرهقتها الحروب نحت إلى سياسات التقشف في الميزانيات العسكرية، وكان ذلك طوال حقبتي أوباما.

 

ولما كانت أحوال الاقتصاد الأمريكي لا تسمح لأمريكا بمزيد من الإنفاق فقد لجأت إلى الاعتماد على غيرها في الحروب، فقامت بالاتفاق مع روسيا لخوض حربها في سوريا دفاعاً عن نفوذها.

 

واليوم وبعد أن أصبح واضحاً نجاح سياسة ترامب في السعودية وباقي دويلات الخليج فإن أمريكا قد صار ممكناً لها معاودة الإنفاق الكثيف على الجيش الأمريكي، فقد وقعت عقوداً بمبلغ 110 مليارات مع السعودية في صفقات سلاح غير واضحة، لا يعرف ماذا ستشتري السعودية بهذه المبالغ الخيالية، وهذا المبلغ يدفع فوراً لأمريكا، وعقود أخرى بمبلغ 350 مليار دولار على مدار عشر سنوات.

 

وبعد أزمة قطر أصبحت الدوحة هي الأخرى تشتري ود أمريكا بأموالها فوقعت صفقة طائرات F15 بمبلغ 12 مليار دولار، ربما تأخذ هذه الطائرات غير الحديثة من الجيش الأمريكي ليقوم باستبدال طائرات F16 وطائرات الشبح بها، وبذلك أصبحت زيادة ميزانية البنتاغون حقيقة بسبب سياسات ترامب الخليجية.

 

جاء التصويت على الميزانية التي تحدد أيضا سياسة الجيش وخولت وزارة الدفاع إنفاقا يصل إلى 696 مليار دولار بتأييد 344 صوتا مقابل 81.

 

لكن مشروع القانون يواجه عقبات أخرى قبل أن يصبح قانونا، خاصة لأنه يزيد الإنفاق الدفاعي لأكثر من مستوى العام الماضي الذي بلغ 619 مليار دولار وهو أمر محظور وفقا للقيود التي يفرضها قانون السيطرة على الميزانية لعام 2011 على الإنفاق الحكومي.

 

ويريد ترامب زيادة الإنفاق العسكري من خلال خفض الإنفاق غير العسكري واتفاقيات السعودية والخليج. ويحظى الجمهوريون بالأغلبية في مجلسي الكونجرس لكنهم يحتاجون لمساندة ديمقراطيين في مجلس الشيوخ قاوموا خطط ترامب لتغيير توجهات الإنفاق في الميزانية.

 

ويزيد مشروع القانون الجديد لميزانية الدفاع الإنفاق على الدفاع الصاروخي بنسبة 25 بالمئة كما يتضمن زيادة رواتب الجنود بنسبة 2.4 بالمئة وهي أكبر علاوة لهم في ثماني سنوات.

وسائط

4 تعليقات

  •  Mouna belhaj
    Mouna belhaj الخميس، 20 تموز/يوليو 2017م 00:05 تعليق

    جزاکم الله خیرا

  • سفينة النجاة
    سفينة النجاة الأربعاء، 19 تموز/يوليو 2017م 15:49 تعليق

    بارك الله فيكم

  • omraya
    omraya الأربعاء، 19 تموز/يوليو 2017م 15:49 تعليق

    بارك الله فيكم

  • نسائم الخﻻفة
    نسائم الخﻻفة الأربعاء، 19 تموز/يوليو 2017م 08:40 تعليق

    بارك الله فيكم

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع