پنجشنبه, ۲۶ جمادی الاول ۱۴۴۶هـ| ۲۰۲۴/۱۱/۲۸م
ساعت: مدینه منوره
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

المسجد الأقصى: نداء باحة المسجد كتب الله لأغلبن أنا ورسلي!

بسم الله الرحمن الرحيم


المسجد الأقصى: نداء باحة المسجد كتب الله لأغلبن أنا ورسلي!

للشيخ علي أبو أحمد

الجمعة، 06 شوال 1438هـ الموافق 30 حزيران/يونيو 2017م

بسم الله الرحمن الرحيم المسجد الأقصى: نداء باحة المسجدكتب الله لأغلبن أنا ورسلي! للشيخ علي أبو أحمد الجمعة، 06 شوال 1438هـ الموافق 30 حزيران/يونيو 2017م

د مطلب ادامه...

تلفزيون الواقية: الحوار الحي "فتاوى على مقاس الحكام!"

بسم الله الرحمن الرحيم

 

تلفزيون الواقية: الحوار الحي "فتاوى على مقاس الحكام!"
 
 
 
الحوار المباشر الذي أجراه تلفزيون الواقية مع المفكر السياسي أحمد الخطواني (أبو حمزة) من الأرض المباركة - فلسطين تحت عنوان:
 
"فتاوى على مقاس الحكام!".
 
الخميس، 05 شوال 1438هـ الموافق 29 حزيران/يونيو 2017م

بسم الله الرحمن الرحيم     تلفزيون الواقية: الحوار الحي فتاوى على مقاس الحكام!       الحوار المباشر الذي أجراه تلفزيون الواقية مع المفكر السياسي أحمد الخطواني (أبو حمزة) من الأرض المباركة - فلسطين تحت عنوان:   فتاوى على مقاس الحكام!.   الخميس، 05 شوال 1438هـ الموافق 29 حزيران/يونيو 2017م

د مطلب ادامه...

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (137)

بسم الله الرحمن الرحيم

 

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (137)
 
للمزيد اضغط هنا
 
 
   الأربعاء، 11 شوال 1438هـ الموافق 05 تموز/يوليو 2017م

بسم الله الرحمن الرحيم     جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (137)       للمزيد اضغط هنا        الأربعاء، 11 شوال 1438هـ الموافق 05 تموز/يوليو 2017م

د مطلب ادامه...

عالم سياسي طاجيكي ضد القيم الإسلامية

بسم الله الرحمن الرحيم

عالم سياسي طاجيكي ضد القيم الإسلامية

(مترجم)

الخبر:

حث العالم السياسي الطاجيكي عبد الغني مامدازيموف السلطات على تعزيز التفكير العلماني بين شعب طاجيكستان، ووصف الناس الذين يمارسون أحكام دينهم بأنهم أناس جاهلون. وقال: هنالك حاجة ملحة اليوم لمحاربة الشخصيات الدينية الجاهلة التي تؤثر على عقول القرويين غير المتعلمين. لذلك، لدينا اليوم الحق الأخلاقي في المطالبة بوضع واعتماد مجموعة من الإجراءات لزيادة تعزيز المعايير الدستورية والتفكير العلماني على مستوى الدولة. كما وأشار أيضاً إلى أن هناك مجالاً غير مستخدم لتعزيز العلمانية، والذي سوف يحمي الناس من التطرف الديني.

التعليق:

للأسف، يقوم مثل هؤلاء العلماء السياسيين والشخصيات العامة في بلدان آسيا الوسطى بنشر الأفكار العلمانية القذرة حتى الآن، آملين الحصول على مكانة عالية من الحكام الاستبداديين. وعلى الرغم من كونهم مسلمين في الأصل، إلا أنهم يهاجمون القيم الإسلامية ويتخطون جميع الخطوط الحمراء، ولا يختلفون بتاتاً عن الداعين والحاملين للإسلاموفوبيا الغربية.

إن العالم السياسي - الحامل للإسلاموفوبيا - عبد الغني مامدازيموف، هو أحد المحاربين المتعصبين ضد القيم الإسلامية في طاجيكستان، حيث إنه ومنذ سنوات عدة لم يُخفِ عداءه تجاه الإسلام. والذي لا يلقى بالمقابل أية عقوبة (على الرغم من أن المذهب الحنفي هو المذهب الموافق عليه في طاجيكستان)، بل يتلقى أيضاً دعماً من النظام. وفي عام 2015، في مقابلة مع نحن والعالم، وجه مامدازيموف اتهاماً مباشراً للإسلام، حيث قال: على نحو تقليدي، ومنذ البداية، يمكننا تمييز مصدر وجذر عدواني في الإسلام، عندما قدم الجنود الفرسان المعروفون، قبل السكان المقيمين، نشأ السؤال - ماذا نفعل: نعتنق الإسلام أم ندفع الجزية ككفار أم نُقتَل؟ وعلى مدى قرون عدة، يمكنك القول إنه تمت المحافظة على هذا النهج.

ليس سراً أن رحمون، والذي لا يخفي أبداً تعاطفه مع ماضي ما قبل الإسلام في المنطقة ومع الزرادشتية، يخلق عمداً أرضاً خصبة لمثل هؤلاء الحاملين للإسلاموفوبيا، ويحفز ظهور العلمانيين الجدد والدعاة المعادين للإسلام. وعلى الرغم من أن شعب طاجيكستان مسلم منذ أكثر من ألف سنة، فإن السلطات بدون ذرة حياء أو خجل تعطي الضوء الأخضر للدعاة العلمانيين الذين يقدمون مبرراً فكرياً ومعنوياً للإجراءات القمعية التي تمارسها السلطات ضد الإسلام. وهكذا، يأمل نظام رحمون في منع ووقف ازدياد النمو الإسلامي في البلاد.

كيف يجب على الشعب في طاجيكستان أن يتعامل مع هذا الأمر؟ لا ينبغي بأي حال من الأحوال تجاهل هذه التصريحات، يجب على الشعب أن يدين مثل هذه الحالات ويطالب باتخاذ إجراءات ضد المسيئين للإسلام. ففي النهاية، فإن الهدف الرئيسي لأعداء الإسلام بقيادة النظام، هو المحو الكامل للهوية الدينية للشعب ولسياسته ولإدارته.

قال الله تعالى: ﴿يُرِيدُونَ أَن يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ

كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير

عمر فارسي

بسم الله الرحمن الرحيم   عالم سياسي طاجيكي ضد القيم الإسلامية   (مترجم)   الخبر:   حث العالم السياسي الطاجيكي عبد الغني مامدازيموف السلطات على تعزيز التفكير العلماني بين شعب طاجيكستان، ووصف الناس الذين يمارسون أحكام دينهم بأنهم أناس جاهلون. وقال: هنالك حاجة ملحة اليوم لمحاربة الشخصيات الدينية الجاهلة التي تؤثر على عقول القرويين غير المتعلمين. لذلك، لدينا اليوم الحق الأخلاقي في المطالبة بوضع واعتماد مجموعة من الإجراءات لزيادة تعزيز المعايير الدستورية والتفكير العلماني على مستوى الدولة. كما وأشار أيضاً إلى أن هناك مجالاً غير مستخدم لتعزيز العلمانية، والذي سوف يحمي الناس من التطرف الديني.   التعليق:   للأسف، يقوم مثل هؤلاء العلماء السياسيين والشخصيات العامة في بلدان آسيا الوسطى بنشر الأفكار العلمانية القذرة حتى الآن، آملين الحصول على مكانة عالية من الحكام الاستبداديين. وعلى الرغم من كونهم مسلمين في الأصل، إلا أنهم يهاجمون القيم الإسلامية ويتخطون جميع الخطوط الحمراء، ولا يختلفون بتاتاً عن الداعين والحاملين للإسلاموفوبيا الغربية.   إن العالم السياسي - الحامل للإسلاموفوبيا - عبد الغني مامدازيموف، هو أحد المحاربين المتعصبين ضد القيم الإسلامية في طاجيكستان، حيث إنه ومنذ سنوات عدة لم يُخفِ عداءه تجاه الإسلام. والذي لا يلقى بالمقابل أية عقوبة (على الرغم من أن المذهب الحنفي هو المذهب الموافق عليه في طاجيكستان)، بل يتلقى أيضاً دعماً من النظام. وفي عام 2015، في مقابلة مع نحن والعالم، وجه مامدازيموف اتهاماً مباشراً للإسلام، حيث قال: على نحو تقليدي، ومنذ البداية، يمكننا تمييز مصدر وجذر عدواني في الإسلام، عندما قدم الجنود الفرسان المعروفون، قبل السكان المقيمين، نشأ السؤال - ماذا نفعل: نعتنق الإسلام أم ندفع الجزية ككفار أم نُقتَل؟ وعلى مدى قرون عدة، يمكنك القول إنه تمت المحافظة على هذا النهج.   ليس سراً أن رحمون، والذي لا يخفي أبداً تعاطفه مع ماضي ما قبل الإسلام في المنطقة ومع الزرادشتية، يخلق عمداً أرضاً خصبة لمثل هؤلاء الحاملين للإسلاموفوبيا، ويحفز ظهور العلمانيين الجدد والدعاة المعادين للإسلام. وعلى الرغم من أن شعب طاجيكستان مسلم منذ أكثر من ألف سنة، فإن السلطات بدون ذرة حياء أو خجل تعطي الضوء الأخضر للدعاة العلمانيين الذين يقدمون مبرراً فكرياً ومعنوياً للإجراءات القمعية التي تمارسها السلطات ضد الإسلام. وهكذا، يأمل نظام رحمون في منع ووقف ازدياد النمو الإسلامي في البلاد.   كيف يجب على الشعب في طاجيكستان أن يتعامل مع هذا الأمر؟ لا ينبغي بأي حال من الأحوال تجاهل هذه التصريحات، يجب على الشعب أن يدين مثل هذه الحالات ويطالب باتخاذ إجراءات ضد المسيئين للإسلام. ففي النهاية، فإن الهدف الرئيسي لأعداء الإسلام بقيادة النظام، هو المحو الكامل للهوية الدينية للشعب ولسياسته ولإدارته.   قال الله تعالى: ﴿يُرِيدُونَ أَن يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ﴾   كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير عمر فارسي

د مطلب ادامه...

ولاية سوريا: سلسلة الأربعون السياسية

بسم الله الرحمن الرحيم

 
 

ولاية سوريا: سلسلة الأربعون السياسية


يسرنا في المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير أن نقدم مع دخول شهر رمضان المبارك

 لمتابعي وزوار صفحاتنا سلسلة مرئية جديدة بعنوان الأربعون السياسية

من إعداد المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية سوريا،

يقدمها الأستاذ أحمد الصوراني جزاه الله كل خير، فكونوا معنا..

بسم الله الرحمن الرحيم       ولاية سوريا: سلسلة الأربعون السياسية يسرنا في المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير أن نقدم مع دخول شهر رمضان المبارك    لمتابعي وزوار صفحاتنا سلسلة مرئية جديدة بعنوان الأربعون السياسية   من إعداد المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية سوريا،   يقدمها الأستاذ أحمد الصوراني جزاه الله كل خير، فكونوا معنا..

د مطلب ادامه...

تلفزيون الواقية: إضاءات "نفاق قادة الفصائل!"

بسم الله الرحمن الرحيم

 
 

تلفزيون الواقية: إضاءات "نفاق قادة الفصائل!"
 
تعليق سياسي للدكتور عثمان بخاش (أبو عبيدة)
 
مدير المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
 
للمزيد اضغط هنا
 
الخميس، 05 شوال 1438هـ الموافق 29 حزيران/يونيو 2017م

بسم الله الرحمن الرحيم     تلفزيون الواقية: إضاءات نفاق قادة الفصائل!   تعليق سياسي للدكتور عثمان بخاش (أبو عبيدة)   مدير المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير   للمزيد اضغط هنا   الخميس، 05 شوال 1438هـ الموافق 29 حزيران/يونيو 2017م

د مطلب ادامه...

تلفزيون الواقية: هنا قناة الواقية... انحياز إلى مبدأ الأمة!

بسم الله الرحمن الرحيم


 
تلفزيون الواقية: هنا قناة الواقية... انحياز إلى مبدأ الأمة!
 
نعم ... نعترف أننا منحازون!

نعم ... نعترف أننا لسنا على الحياد!
 
قناة الواقية... انحياز إلى مبدأ الأمة!
 
الاثنين، 09 شوال 1438هـ الموافق 03 تموز/يوليو 2017م
 
للمزيد اضغط هنا
 

بسم الله الرحمن الرحيم   تلفزيون الواقية: هنا قناة الواقية... انحياز إلى مبدأ الأمة!   نعم ... نعترف أننا منحازون! نعم ... نعترف أننا لسنا على الحياد!   قناة الواقية... انحياز إلى مبدأ الأمة!   الاثنين، 09 شوال 1438هـ الموافق 03 تموز/يوليو 2017م   للمزيد اضغط هنا 

د مطلب ادامه...

د ناټو غړو هېوادونو یو ځل بیا د مخ پر زوال امریکا له جاذبې ځان ازاد نشو کړای

  • خپور شوی په سیاسي

د ناټو سرمنشي ینس سټولټنبرګ د جون په ۲۹مه په بروکسل کې د ناټو د دفاع وزیرانو په ناسته کې وویل: د ناټو غړي هېوادونه څو زره تازه دمي ځواکونه افغانستان ته استوي. نوموړي زیاته کړه چې د ناټو دفاع وزیرانو يو ځل بیا ژمنه وکړه چې له افغانانو سره به يې د هېواد د امنیت په ټینګښت کې مرسته وکړي او پرې به نږدي چې افغانستان يو ځل بیا د «نړیوالو تروریستانو» په امن پټنځای بدل شي. سټولټنبرګ همدا راز ټينګار وکړ چې د ناټو اصلي دنده د افغانستان امنیتي ځواکونو ته مشوره ورکول او د هغوی روزنه ده او ناټو به بیا جګړه ییز ماموريت ته ور ونه ګرځي.

د ناټو سازمان د امریکا د خورا اوږدې جګړې په بهير کې د ۱۳ کلن جنګي ماموریت تر پای ته رسېدو وروسته د ۲۰۱۵م د جنورۍ له لومړۍ نېټې د «غوڅ ملاتړ» په نامه خپل نوی ماموریت پيل کړ؛ چې دوه کاله وروسته د دغه تړون غړو هېوادونو یو ځل بیا د روزنې، مشورې ورکونې او له افغانستان سره د همکارۍ لپاره د څو زره ځواکونو په استولو هوکړه وکړه. دا په داسې حال کې ده چې افغانستان په وروستیو میاشتو کې د خونړیو بریدنو شاهد و، چې له امله يې سلګونه ملکي کسان مړه او ټپيان شول. ناټو هم په ښکاره په افغانستان کې د خپلو ځواکونو د بیا حضور اساسي دلیل د «تروریزم» بيا راتګ او د ناامنیو زیاتوالی بولي. په افغانستان کې د وروستۍ میاشتې د موخنو «هدفمنو» چادونو څپه لکه څنګه چې له پېچلتیا او پراختیا يې څرګندېږي، په امریکا پورې د تړلو استخباراتي شبکو له لوري پلان شوې وه او د دغو چادونو په وسیله يې اروپایانو ته دا پيغام ورساوه چې په افغانستان کې له جګړې څخه په ځان کښلو تروریستان پياوړي کېږي او تاسو اړ یاست چې له هغوی سره په لویو اروپايي ښارونو کې جګړه وکړئ، چې لګښت یې تر هغه زیات دی.

که څه هم اوس ټولو ته ثابته او روښانه شوې چې ننۍ امریکا نوره د شلمې پېړۍ د وروستیو امریکا نه ده. کور د ننه هم ورسته پاتې او چټله شوې او له ګڼو کورنیو ناورينونو څخه کړيږي، چې د وخت تېرېدو او د دغه ناورينونو پراخېدو، هراړخیز کېدو، اوږدېدو او د بل قدرت له لوري وژونکې ضربې ته اړتیا لري؛ تر څو عامه افکار په ښکاره احساس کړي چې څومره چې ښودل کېږي، امریکا نوره دومره ځواکمنه نه ده. خو له بده مرغه د امریکا په دا ډول هلاکېدونکو شرایطو کې یو ځل بیا د ناټو غړي هېوادونه د امريکا له لوري پر غوره شوي مسیر حرکت ته دوام ورکوي، چې دا خپله پر دې دلالت کوي چې د پانګوالي ایډیولوژۍ ټول پلي کوونکي او حاملین دولتونه له تدریجي انحطاط او زوال سره لاس او ګرېوان دي او په دوی کې داسې هېواد نشته چې د دغه نړیوال بدماش پر سر وروستۍ ضربه ووهي.

له بل لوري، ټاکل شوې چې امریکا به تر راتلونکې یوې میاشتې د افغانستان په اړه خپله نظامي ستراتیژي اعلان کړي، هغه ستراتیژي چې د امریکا د امنیتي او نظامي بنسټونو تر منځ د سخت کړکېچ او اختلاف له امله يې اعلان په ځلونو ځنډول شوی. مګر بيا هم امریکایان پر دې وتوانېدل چې د افغانستان لپاره د خپلې ستراتيژۍ تر اعلان وړاندې د افغانستان د جګړې پر وړاندې د اروپایانو «ناټو غړو هېوادونو» ژمنه تر لاسه کړي او هغوی د نورو تازه دمو ځواکونو استولو ته اړ کړي. امريکا له دې لارې تر لويې کچې په افغانستان کې د جګړې دروند بار د دوی پر اوږو ورواچاوه، چې دا امريکا ته د دې چانس ورکوي، ترڅو خپله د سیمې، مرکزي اسیا او روسیې په کچه اوږدمهالو او ستراتیژیکو موخو ته جدي پاملرنه وکړي.

دلته د امریکا موخه دا ده چې په افغانستان کې د جګړې په دوام د ناټو غړي هېوادونه عملاً پر يوه بې پایه جګړه اخته کړي، تر څو په بین المللي ډګر کې د مخ پر زوال امریکا له جاذبې څخه د ازادۍ د تفکر فرصت ترې واخلي او د پياوړې او واحدې اروپا اجنډا ترې هېره کړي. لکه څنګه چې د امریکا د دفاع وزیر جيمز متیس په جرات سره وويل: "زه د جګړې لپاره مهال بندي نه کوم، جګړه په خپل اساس کې یوه نه پیشبیني کېدونکې پديده ده."  

په داسې حال کې چې د قطر د سیاسي دفتر په ګډون د طالبانو ځواکمنې ډلې له امریکا او د افغانستان دولت سره مشروطې سولې ته چمتو دي، خو بیا هم د طالبانو دا غوښتنه په پام کې نه نیول کېږي او حتی د امریکا له دغه سیاست سره په همغږۍ د طالبانو د بلې ډلې په وسیله ظاهراً سولې ته د قطر دفتر غیر مستقيم او مشروط چمتووالی ګواښل کېږي. د دې تر څنګ امریکا د طالبانو ډلې له ګواښ سره په یوه وخت کې د خراسان د داعش په نامه نوی ګواښ هم رامنځته کړی. که له طالبانو سره سوله هم وشي، بله ډله په کمین کې تياره ناسته ده، چې د افغانستان امنیت ګډوډ کړي، حال دا چې د سولې د خبرو اترو په بهیر کې اصلاً د داعش نوم هم نه اخیستل کېږي.

له همدې امله د افغانستان جګړه د «تروریزم» پر وړاندې جګړه نه ده، بلکې خپله د امریکا او ناټو حضور په سیمه او افغانستان کې د ترور، وحشت، دولتي ځواکونو او وسله والو مخالفينو تر منځ د مسلمانوژنې لامل شوی. د تروریزم پر وړاندې جګړه یوه پلمه ده، چې امریکا يې له لارې خپلې ستراتیژيکې او سیمه ییزې ګټې تعقیبوي.

سیف الله مستنیر

د حزب التحریر- ولایه افغانستان د مطبوعاتي دفتر رییس

د «الراية» جریدې لپاره

د مطلب ادامه...

أوزبيكستان: سجناء حزب التحرير في سجون طغاة أوزبيكستان - 2017م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

أوزبيكستان: سجناء حزب التحرير في سجون طغاة أوزبيكستان - 2017م

تسجيل توثيقي بعنوان من الجاهلون أشد الجهالة؟! من إنتاج وحدة الإنتاج الفني في المناطق الناطقة بالروسية التابعة للمكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير يتناول واقع سجناء حزب التحرير في أوزبيكستان الصامدين الصابرين المحتسبين منذ أكثر من 15 سنة وهم في سجون الطغاة ليس إلا لقولهم [ربنا الله].

السبت، 07 شوال 1438هـ الموافق 01 تموز/يوليو 2017م

د مطلب ادامه...

تلفزيون الواقية: وما ينطق عن الهوى - 50 "بعضكم ألحن بحجته من بعض"

بسم الله الرحمن الرحيم

 

تلفزيون الواقية: وما ينطق عن الهوى - 50 "بعضكم ألحن بحجته من بعض"
 
 
الاثنين، 09 شوال 1438هـ الموافق 03 تموز/يوليو 2017م
 
لمشاهدة السلسلة كاملة اضغط ه
د مطلب ادامه...
Subscribe to this RSS feed

اسلامي خاورې

اسلامي خاورې

غربي هېوادونه

ټول لینکونه

د پاڼې برخې