الثلاثاء، 24 جمادى الأولى 1446هـ| 2024/11/26م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

 نظرة على الأخبار 22-09-2024

 

 

مسؤولون أمريكيون يتوقعون حرباً شاملة بين كيان يهود وحزب إيران

 

 

الجزيرة نت، 2024/9/21 - في أعقاب الهجمات المتتالية التي يقوم بها كيان يهود داخل لبنان نقل موقع بوليتيكو عن مسؤولين أمريكيين توقعهم تصاعد المعارك بين كيان يهود وحزب إيران اللبناني بشكل كبير خلال الأيام المقبلة، ما قد يؤدي إلى اندلاع حرب شاملة بين الجانبين. وقالت تلك المصادر للموقع إن التوترات بلغت أعلى مستوياتها، مشيرة إلى أن تقديرات واشنطن ترى أنه من الصعب خفض التصعيد بينهما قريبا. وأوضحت المصادر لبوليتيكو أن واشنطن تجري محادثات مع كيان يهود ومع حلفائها الإقليميين في محاولة لمنع المواجهة المباشرة بين الجانبين، وأن كيان يهود أبلغ أمريكا أنه عازم على الضغط على حزب إيران من خلال عمل عسكري يحمله على ما تسميها الموافقة على حل من شأنه إعادة المستوطنين اليهود في الشمال إلى منازلهم.

 

ونقل الموقع عن مسؤولين أمريكيين اعترافهم بأن الضربات الجارية انتكاسة لجهود واشنطن ومساعيها لتجنب حرب شاملة بين كيان يهود وحزب إيران، رغم تقليل بعض أولئك المسؤولين من أن تؤدي تلك الهجمات إلى مواجهة فورية، غير "أن الوضع الحالي مقلق ويزيد تفاقم التوترات".

 

 

------------

 

الحوثي: نمتلك ترسانة عسكرية متطورة لا تمتلكها دول كثيرة

 

بي بي سي، 2024/9/21 - أعلن زعيم الحوثيين، عبد الملك الحوثي، السبت أنهم يمتلكون ترسانة عسكرية متطورة لا تمتلكها العديد من الدول، معتبرا أن القوة الصاروخية هي رمز لهذا التقدم العسكري. وقال "نمتلك ترسانة حربية متطورة لا تمتلكها الكثير من الدول، وتأتي في مقدمتها القوة الصاروخية التي تمثل جانبا حيويا وفعالا في هذا البناء العسكري". وأضاف "بلدنا وصل إلى مستوى متقدم في مجال الطيران المسيّر والقوة البحرية، وتشكيل وتطوير القوة البرية". واعتبر الحوثي أن "القوة الصاروخية تعد ذراعا عسكرية ضاربة للشعب اليمني في مواجهة أعدائه وأعداء الأمة الإسلامية".

 

إذا كان الحال كذلك فإن المتابع لا يفهم لماذا لا يقوم الحوثيون بقصف القاعدة الأمريكية في جيبوتي والتي تنطلق منها الطائرات الأمريكية لقصف اليمن؟!

 

 

-----------

 

أردوغان: سأبحث وقف إراقة الدماء الفلسطينية مع قادة العالم في الأمم المتحدة

 

الأناضول، 2024/9/21 - في ظل تراجع شعبيته في أوساط الحركات المعتدلة قال الرئيس التركي أردوغان قبيل توجهه إلى نيويورك للمشاركة في أعمال الدورة الـ79 للجمعية العامة للأمم المتحدة إنه سيناقش وقف إراقة الدماء في الأراضي الفلسطينية وخاصة في غزة مع جميع القادة الذين سيلتقيهم بالأمم المتحدة.

 

وظناً منه أنه يصنع معروفاً لفلسطين أشار أردوغان إلى دعوة أكثر من 130 رئيس دولة وحكومة للمشاركة في اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة، وأضاف أنه سيتطرق بشكل خاص إلى الخطوات المشتركة التي يمكن اتخاذها ضد الإبادة الجماعية في غزة وسياسات يهود العدوانية. وأردف: "اقتراب فصل الشتاء سيزيد تفاقم الصعوبات التي يواجهها أشقاؤنا في غزة". ولفت إلى تفشي الجوع والعطش ونقص المواد الغذائية الأساسية والإمدادات الطبية في قطاع غزة وأن كل هذه الأمور تؤدي إلى مفاقمة الوضع بشكل أكبر تدريجيا.

 

هذا ما يستطيع (سلطان!) تركيا فعله بعد نهاية عصر الجعجعة الذي انتهجه لعقدين وبعد أن خذل من وقع في فخه من عوام المسلمين خاصة أبناء الحركات الإسلامية المعتدلة التي روجت له وكأنه المخلّص للمسلمين ودافعت عنه أمام المخلِصين ونفت عنه التبعية لأمريكا، وها هي اليوم تراه وكأنه لا جيش له ينصر فلسطين، بل هو من يمرر الوقود الأذري لطائرات يهود كي تدك غزة ولبنان، وأكثر فإنه يقوم بتزويدها باللوجستيات الغذائية التي أعلن عن قطعها بعد شهور طويلة من الحرب، ثم تبين أنه لا مانع من وصولها لكيان يهود عبر أطراف تجارية ثالثة!

 

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع