الأربعاء، 25 جمادى الأولى 1446هـ| 2024/11/27م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

الانتخابات التركية وتداعياتها على تونس

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (1 تصويت)
  • قراءة: 1563 مرات
 لا يخفى على كل متابع سياسي أن اهتمام وسائل الإعلام المحلية والدولية بالانتخابات الرئاسية التركية كان أمرا لافتاً ومثيرا للانتباه، حيث خصصت كبرى القنوات الفضائية التركية والعربية والغربية برامج خاصة بمتابعة سير الانتخابات الديمقراطية لحظة بلحظة، وزاد اشتعال فتيل النقاشات في مواقع التواصل الإلكتروني من شد انتباه المتابعين، في عملية إنعاش واضحة للديمقراطية التي تآكل رصيدها عالميا ورُفع نعشها في أكثر من عاصمة غربية
إقرأ المزيد...

مع الكتاب: ما معنى سلطانا في الآية الكريمة؟ ﴿أَمْ أَنزَلْنَا عَلَيْهِمْ سُلْطَاناً فَهُوَ يَتَكَلَّمُ بِمَا كَانُوا بِهِ يُشْرِكُونَ﴾

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (2 أصوات)
  • قراءة: 1418 مرات
جاء في تفسير الطبري: يقول تعالى ذكره: أم أنـزلنا على هؤلاء الذين يشركون في عبادتنا الآلهة والأوثان كتابا بتصديق ما يقولون، وبحقيقة ما يفعلون ﴿فَهُوَ يَتَكَلَّمُ بِمَا كَانُوا بِهِ يُشْرِكُونَ﴾ يقول: فذلك الكتاب ينطق بصحة شركهم، وإنما يعني جلّ ثناؤه بذلك: أنه لم ينـزل بما يقولون ويفعلون كتابا، ولا أرسل به رسولا وإنما هو شيء افتعلوه واختلقوه؛ اتباعا منهم لأهوائهم. لفتة من واقعنا في معنى الآية: تجد اليوم وللأسف الكثير…
إقرأ المزيد...

﴿إِنْ تَنْصُرُوا اللهَ يَنْصُرْكُمْ﴾

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (1 تصويت)
  • قراءة: 1248 مرات
روى التّرمذي عن عبد الله بن عبّاس رضي الله عنهما عن النّبيّ ﷺ قال: «قَالَ اللهُ لِآدَمَ: يَا آدَمُ إِنِّي عَرَضْتُ الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَلَمْ يُطِقْنَهَا، فَهَلْ أَنْتَ حَامِلُهَا بِمَا فِيهَا؟ قَالَ: وَمَا فِيهَا يَا رَبِّ؟ قَالَ: إِنْ حَمَلْتَهَا أُجِرْتَ، وَإِنْ ضَيَّعْتَهَا عُذِّبْتَ، قَالَ: فَأَنَا أَحْمِلُهَا بِمَا فِيهَا، قَالَ: فَلَمْ يَلْبَثْ فِي الْجَنَّةِ إِلَّا قَدْرَ مَا بَيْنَ صَلَاةِ الْأُولَى إِلَى الْعَصْرِ حَتَّى أَخْرَجَهُ الشَّيْطَانُ مِنْهَا». لقد كرّم الله الإنسان بالعقل وجعله أفضل…
إقرأ المزيد...

ثورة الشام، ثورة منصورة بإذن الله

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (1 تصويت)
  • قراءة: 1093 مرات
لا يزال أهل الشام على الحق ظاهرين بإذن الله، لا يضرهم من خذلهم، كيف لا وهم الذين انطلقت ثورتهم من باحات المساجد وأقضّت نداءاتهم "هي لله هي لله" مضاجع قادة الغرب الكافر المستعمر فشيبت رأس أوباما، ونادى طوني بلير رؤساء الغرب أن ينسوا ما بينهم من خلافات وينتبهوا إلى ما يحدث في الشام، وحذر وزير خارجية روسيا لافروف من إمكانية قيام خلافة إسلامية في سوريا تجمع شتات المسلمين. ليبقى تصريح…
إقرأ المزيد...

إقامة الخلافة: حلم ممكن أم أمر مستحيل؟

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (1 تصويت)
  • قراءة: 1621 مرات
 الخلافة الراشدة الثانية على منهاج النبوة هي حلم يسعى إلى تحقيقه المؤمنون من أبناء أمة محمد ﷺ، تماما كما كان بناء الدولة الإسلامية حلماً في عقول المؤمنين قبل الهجرة لما بُعث رسول الله ﷺ، بل لم يكن يخطر ببال أحد من المؤمنين الأوائل حتى أن يحلموا مجرد الحلم بأنهم سيهدمون الإمبراطوريتين الرومية والفارسية، ولم يكن يخطر في عقول البدو من الأتراك أن يحلموا مجرد حلم بأنه سيأتي يوم يفتح فيها…
إقرأ المزيد...

الجهاد هو حرب شرعية لضمان اتساع الخلافة بشكل مستمر

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1550 مرات
الجهاد من أعظم الطاعات في الإسلام، ومن استشهد في القتال أو خرج منتصراً منه فله أجرٌ عظيم، وقد ذكر اتساع رقعة دولة الخلافة بالحرب في القرآن الكريم والسنة النبوية وإجماع الصحابة، وفي التاريخ الإسلامي العظيم فتح المسلمون العديد من البلدان بالإسلام، وحرّروا شعوبها من جور الأحكام الوضعية، فكانت الدعوة للاستظلال بدولة الخلافة والاهتداء لنور الإسلام وعدله دعوة مفتوحة للبشرية جمعاء،
إقرأ المزيد...

جريدة الراية الفرق بين علمانية الكماليين وعلمانية أردوغان!

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (1 تصويت)
  • قراءة: 1447 مرات
هناك فرق واحد بين علمانية الكماليين أو ما تسمى العلمانية الأوروبية وبين علمانية أردوغان أو ما تسمى بالعلمانية الأمريكية، وهو أن علمانية الكماليين ترادف الإلحاد وتلغي جميع مظاهر التدين في جميع شؤون الحياة، وهذا استفزاز صارخ لمشاعر المسلمين فهي تعادي الإسلام بكل جرأة ووقاحة ودناءة، ولذلك فموقف المسلمين منها هو الرفض المطلق لها ولأتباعها، فقد أفل نجمها عند المسلمين والحمد لله رب العالمين.
إقرأ المزيد...

المشهد في اليمن لا يزال سواده حالكاً

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (2 أصوات)
  • قراءة: 1586 مرات
إن أي بلد في العالم لا يملك قراره السيادي يصبح ضحية وألعوبة بيد الأقوياء المسيطرين عليه والذين يملكون ويتحكمون بقراره، زد على ذلك إذا كان المتحكمون والمسيطرون لا توجد في مقاييسهم سوى قيمة واحدة يسعون لتحقيقها عند قيامهم بالأعمال وهي القيمة المادية، وهنا كيف سيكون حال هذا البلد؟ لا شك أنه سيصبح في حالة من السوء التي لا يمكن وصفها،
إقرأ المزيد...
الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع