الجمعة، 27 جمادى الأولى 1446هـ| 2024/11/29م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
أخرى

أخرى (7111)

وقفات تأملية مع كتاب الشخصية الإسلامية - الجزء الأول (ح 89) القــــدر (1)

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وآله وصحبه ومن والاه إلى يوم الدين، واجعلنا معهم، واحشرنا في زمرتهم برحمتك يا أرحم الراحمين. أما بعد: ...

إقرأ المزيد...

مختصر السيرة النبوية العطرة ح 180 السنة الرابعة للهجرة - وقفة عند غزوة ذات الرقاع (5)

اسم الغزوة بحد ذاته يُذكر بمدى معاناة الصحابة الكرام، ومكابدتهم في سبيل نشر هذا الدين، والدفاع عنه، فقد بلغ فقرهم لدرجة عدم الاستطاعة لتأمين لباس الحرب، وأسلحتها، فما لبثوا أن بليت نعالهم، وتأذت أقدامهم، وكل هذا لم يكن ليُقعدهم عن الجهاد، ولا ليعتذروا به عنه. ...

إقرأ المزيد...

وقفات تأملية مع كتاب الشخصية الإسلامية - الجزء الأول - (ح 88) كيف نشأت مسألة القضاء والقدر (13)

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وآله وصحبه ومن والاه إلى يوم الدين، واجعلنا معهم، واحشرنا في زمرتهم برحمتك يا أرحم الراحمين. أما بعد:

أيها المؤمنون:

مستمعينا الكرام مستمعي إذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير:

إقرأ المزيد...

مختصر السيرة النبوية العطرة ح 179 السنة الرابعة للهجرة - غزوة ذات الرقاع (4)

أعاجيب حدثت في غزوة ذات الرقاع: في هذه الغزوة جاء رجل من أصحاب النبي ﷺ بعشّ طير يَحمِلُهُ فيهِ فِرَاخٌ، فأقبَلتِ أمُّهُنّ حَتَّى وَقَعَتْ عَلَيهِنّ مَعَهُنَّ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ لأصحَابِهِ: «أتعجبون لِرَحْمَةِ أمِّ الأفراخ فِرَاخَهَا؟»، قالوا: نعم يا رسول الله، قال: «فوالذي بعثني بالحق، للهُ أرحمُ بعباده من أم الأفراخ بفراخها، ارجع بهنّ حتى تضعهنّ من حيث أخذتهنّ، وأمهنّ معهنّ، فرجع بهنّ».

إقرأ المزيد...

وقفات تأملية مع كتاب الشخصية الإسلامية - الجزء الأول (ح 87) كيف نشأت مسألة القضاء والقدر (12)

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وآله وصحبه ومن والاه إلى يوم الدين، واجعلنا معهم، واحشرنا في زمرتهم برحمتك يا أرحم الراحمين. أما بعد: ...

إقرأ المزيد...

مختصر السيرة النبوية العطرة ح 178 السنة الرابعة للهجرة - غزوة ذات الرقاع (3) قصة جمل جابر رضي الله عنه

قال جابر بن عبد الله - رضي الله عنه -: خرجت مع رسول الله ﷺ إلى غزوة ذات الرقاع على جملٍ لي ضعيف، فلما رجع رسول الله ﷺ، جَعلت الرفاق تمضي، وجعلتُ أتخلّف حتى أدركني رسول الله ﷺ، فقال: «مالك يا جابر؟»، فقلت: يا رسول الله أبطأ بي جملي هذا. فدعا له رسول الله ﷺ، ثم قال: «اركب» فركبت، فخرج، - والذي بعث محمَّدًا بالحق - يُباري الجِمَالَ بِسُرعَتِهِ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «كيف ترى بعيرك؟»، قلت: "بخير، قد أصابته بركتك"، قال: «أفتبيعنيه بكذا وكذا والله يغفر لك؟». ...

إقرأ المزيد...

وقفات تأملية مع كتاب الشخصية الإسلامية - الجزء الأول (ح 86) كيف نشأت مسألة القضاء والقدر (11)

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وآله وصحبه ومن والاه إلى يوم الدين، واجعلنا معهم، واحشرنا في زمرتهم برحمتك يا أرحم الراحمين. أما بعد: ...

إقرأ المزيد...

مختصر السيرة النبوية العطرة ح 177 السنة الرابعة للهجرة - غزوة ذات الرقاع (2)

شأن عبّاد بن بشر: لما نزل رسول الله ﷺ في الشعب، قال: «من رجلٌ يكلؤنا ليلتنا هذه؟». - يكلؤنا أي يحرسنا - فقام عمار بن ياسر، وعباد بن بشر رضي الله عنهما فقالا: "نحن يا رسول الله"، فلما جلسا هناك، قال عباد لعمار: "أيُّ الليل تُحب أن أكفيكه: أوله أم آخره؟". قال: "بل اكفني أوله"، فاضطجع عمَّار فنام، وقام عباد بن بشر يُصَلِّي، ...

إقرأ المزيد...

وقفات تأملية مع كتاب الشخصية الإسلامية - الجزء الأول (ح 85) كيف نشأت مسألة القضاء والقدر (10)

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وآله وصحبه ومن والاه إلى يوم الدين، واجعلنا معهم، واحشرنا في زمرتهم برحمتك يا أرحم الراحمين. أما بعد: ...

إقرأ المزيد...

مختصر السيرة النبوية العطرة ح 176 السنة الرابعة للهجرة - غزوة ذات الرقاع (1)

سبب تسميتها: سميت غزوة ذات الأعاجيب؛ لما وقع فيها من الأمور العجيبة، وسميت ذات الرقاع نسبة إلى اسم موضع فيه جبل مرقع بالحُمرة والسواد والبياض، ولحديث أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال: فنَقِبت أقدامنا، ونَقِبت قدماي، وسقطت أظافري، وكنا نلفُّ عَلَى أرجُلِنَا الخِرَقَ. فَحَدَّثَ أبُو مُوسى بِهذَا، ثم كَرِهَ لأنْ يَكُونَ عَمَلًا قد أفشَاهُ.

إقرأ المزيد...
الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع