الثلاثاء، 24 جمادى الأولى 1446هـ| 2024/11/26م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
نشرة الأخبار ليوم الثلاثاء من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا  2024/03/19م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

نشرة الأخبار ليوم الثلاثاء من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

2024/03/19م

 

 

العناوين:

 

  • تواصل الحراك الثوري المطالب بحلّ جهاز الأمن العام، وإطلاق المعتقلين، وخلع القادة العملاء، واستعادة قرار الثورة.
  • "ثائر لا ينسى، وثورة لا تموت" أهل الشام يحيون ذكرى انطلاقة الثورة مؤكدين على استمراريتها حتى النصر!!
  • بموازاة القصف المستمر على قطاع غزة، كيان يهود يسلح المستوطنين ومخابرات السلطة تكثّف اعتقال المقاومين.

التفاصيل:

 

أحيا أهل سوريا في مظاهراتهم الاثنين ذكرى انطلاق ثورة الشام ضد النظام الأسدي المجرم، وردد المتظاهرون هتافات نادت بإسقاط النظام، مؤكدين على استمرارية الثورة حتى النصر، ورفع الأهالي لافتة على جدار المسجد العمري بدرعا، كُتب عليها: "مستمرون.. 18 آذار".. بينما قالت لافتة أخرى: "ثائر لا ينسى.. ثورة لا تموت". وتحت عنوان: "نحو ثورة واعية يقودها مخلصون"، تواصلت، أمس الاثنين، المظاهرات والفعاليات الشعبية المستمرة لشهرها الحادي عشر على التوالي، ضمن الحراك الثوري اليومي في ريفي حلب وإدلب. وملأت المظاهرات المحرر بشتى مدنه وبلداته وقراه وكان القاسم المشترك الأعظم.. هتاف الجميع: "الشعب يريد إسقاط الجولاني"..  "جولاني ولاك ما بدنا ياك".. ابتداء من مظاهرات ريف حلب الشمالي في مدينتي الباب وصوران وانتهاء بمحافظة إدلب، إذ خرجت عقب صلاة التراويح مظاهرات حاشدة بزخم ثوري عال في إدلب المدينة ومدن أريحا وبنّش وسلقين وكفر تخاريم وأرمناز وأطمة ودير حسان ومخيماتها، وطالب المتظاهرون بحلّ جهاز الأمن العام، وإطلاق المعتقلين، وخلع القادة العملاء، واستعادة قرار الثورة، وفتح الجبهات، وشددوا على سلمية الحراك والثبات عليه، حتى تحقيق كافة المطالب.

 

على قناته الرسمية بمنصة تلغرام، وفيما نشره الاثنين، وجّه رئيس لجنة الاتصالات المركزية في حزب التحرير - ولاية سوريا أ. عبد الحميد عبد الحميد إلى أهلنا الثائرين في عموم المناطق المحررة، البيان التالي: أولا- إن ما يسمى "هيئة تحرير الشام" ليست سوى مجرد فصيل عسكري، وليس لهذا الفصيل، كما ليس لغيره، الحقُّ في الاستئثار بحكم المناطق المحررة، أو التفردِ بقرار السلم والحرب. ثانيا- إن شهوة الحكم وهوس السلطة جعل قادة الهيئة يرتكبون خطأ جسيماً، بارتباطهم بأجهزة مخابرات الدول، واغتصابهم لسلطان المسلمين في هذه المنطقة. متماشين في ذلك مع إرادة الدول التي يسعون إلى إرضائها كي تُبقيهم متسلطين على المنطقة. ثالثا- وذراً للرماد في العيون، لجأ قادة الهيئة إلى تشكيل مجلس (شورى) أشبه بمجلس شعب النظام المجرم فاقد الصلاحية، وكانت حكومتهم الخدمية مجرد أداة تخدمهم في إدارة المنطقة، وإحكام السيطرة عليها سياسياً واجتماعياً ومالياً واقتصادياً. رابعا- وبعد تخلص قادة الهيئة من معارضة الفصائل العسكرية لم يبق في الساحة سوى حزب التحرير، الحزب المنظم صاحب المشروع المبلور، الذي يعرف ما يريد، ولا مجال في أدبياته لأنصاف الحلول، ولا التنازل عن الثوابت، مهما كانت الظروف، فالتفت قادة الهيئة نحوه، ظانين أنهم قادرون على اجتثاثه خلال ساعات، فاقتحموا فجر السابع من أيار الماضي بيوت عددٍ من أبرز شبابه، واقتادوهم إلى أقبية الشبح والتعذيب، فكان الحراك المبارك منذ ذلك الحين، لا يطالب بمجرد إطلاق سراح المعتقلين، بل يهدف لإزالة حكم الطغاة، ومحاسبة عتاة المجرمين، وإعادة الألق إلى ثورتنا الجريحة التي أثقل كاهلها تسلط عملاء الدول. - ومنذ ذلك الحين والعملاء في حيرة من أمرهم يتخبطون، فثورتنا ليست ثورة جياع، وكسب مغنم أو منصب، بل هي ثورة أعزةٍ كرامٍ أصحاب حقوق، عاهدوا ربهم على ألا يعودوا إلا وقد انتزعوا حقوقهم ممن سلبها انتزاعاً، أو يلقوا ربهم وهم على ذلك. وخلص البيان إلى القول: هذا حراكنا، وتلك أهدافه.. إننا لا نبغي إصلاح مجلس شورى صوري عمله شرعنة حكم الظالمين، ولا المشاركة في حكومة دمى ليس لها من الأمر إلا ما يسمح به الخونة، ولا نسمح لأحد بإشغالنا بالنقاش في التفاصيل إذا كان الأساس فاسداً. إننا ندعو أهلنا الثائرين وإخواننا المجاهدين إلى أن يجتمعوا ويتحاوروا ويتشاوروا، وليقدم كل منهم للآخرين ما لديه، ثم ليقوموا قومة رجل واحد، فيزيلوا الخونة والمجرمين، ويستعيدوا سلطانهم المغتصب، ويمنحوا قيادة الثورة إلى أمناء مخلصين واعين مبدئيين، أصحاب مشروع سياسي واضح، غير مرتبطين بالدول، ولا يسعون إلى إرضاء غير الله، فيقودوا الجميع إلى فتح الجبهات، وإسقاط النظام، وتحكيم شرع الله، وإعادة الحقوق وحفظ الدماء والأعراض.

 

نشر مجلس شورى تجمع العوائل في بلدة دير حسان بريف إدلب الشمالي، صوتية لعضو المجلس عبد الكريم الضلع جدد فيها العهد على الاستمرار في ثورة الشام حتى إسقاط النظام المجرم وإسقاط أي قائد يتاجر بالثورة لمصالحه الشخصية أو إرضاء للدول على حساب التضحيات والدماء، وجاء في الصوتية (تسجيل)

 

أعلنت وزارة الدفاع التابعة للنظام الأسدي المجرم، أن كيان يهود أطلق فجر اليوم الثلاثاء، صواريخ على عدة أهداف عسكرية قرب العاصمة دمشق. وزعمت الوزارة في بيان، أن الدفاعات الجوية اعترضت صواريخ وأسقطت بعضها.

 

قالت مواقع إعلام موالية للنظام، إن المبعوث الأممي إلى سوريا غير بيدرسن، اقترح خلال زيارته دمشق، أن تكون الرياض، مقراً لعقد اجتماعات اللجنة الدستورية، بدلاً من جنيف، التي تعترض عليها روسيا. ونقلت تلك المصادر، أن الجولة التاسعة من اجتماعات اللجنة قد تعقد بالعاصمة السعودية، في حال حصل مقترح بيدرسن على موافقة جميع الأطراف، فيما لم يصدر أي تصريح بهذا الشأن عن مكتب المبعوث الأممي. بينما كشفت مصادر هيئة التفاوض، عن مساع لعقد جلسة لمجلس الأمن الدولي لمناقشة القضية السورية "في حال فشل بيدرسن في إقناع النظام بالموافقة على المشاركة في الجولة التاسعة من اجتماعات اللجنة الدستورية التي حددها في 22 إبريل المقبل".

 

قال إيتمار بن غفير وزير الأمن الداخلي لدى احتلال يهود إن وزارته نجحت في تسليح 100 ألف مستوطن منذ بداية حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة. يأتي هذا بينما تواصل الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية في الضفة الغربية ملاحقة واعتقال الناشطين والمقاومين. وتواصل قوات الاحتلال حربها على قطاع غزة لليوم الـ 165، مع استمرار حصار مجمع الشفاء الطبي بعد اقتحامه، فجر الاثنين، واعتقال أكثر من 200 من الموجودين فيه وفي محيطه. وذكرت وكالة الغذاء التابعة للأمم المتحدة أن "المجاعة وشيكة" في شمال غزة، وفيما تجرى مفاوضات في الدوحة للتوصل إلى اتفاق، منح رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو وفد التفاوض صلاحيات أقل بكثير مما طلبه القادة الأمنيون، مع وضعه "خطوطاً حمراء" أكثر صرامة بما يتعلق بقائمة الأسرى الفلسطينيين المحتمل إدراجهم في الصفقة.

 

قالت القيادة الوسطى الأمريكية إن الجيش الأمريكي دمر 7 صواريخ مضادة للسفن و3 طائرات مسيرة في مناطق خاضعة لسيطرة جماعة الحوثيين في اليمن. وفي تعليق على ما ورد في صحافة صنعاء من عناوين عن "عروض عسكرية لخريجي دورات طوفان الأقصى دعماً للشعب الفلسطيني"، و "المقاومة العراقية تستهدف مصافي النفط في مدينة حيفا المحتلة". نشرت إذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير تعليقا كتبه المهندس شفيق خميس – ولاية اليمن -

 

آخر تعديل علىالأربعاء, 20 آذار/مارس 2024

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع