نفائس الثمرات - من يوصف بالمعرفة
- نشر في نفائس الثمرات
- كٌن أول من يعلق!
قال ابن القيم رحمه الله: لا يوصف بالمعرفة إلا من كان عالماً بالله وبالطريق الموصل إلى الله، وبآفاتها وقواطعها، وله حال مع الله تشهد له بالمعرفة. ...
قال ابن القيم رحمه الله: لا يوصف بالمعرفة إلا من كان عالماً بالله وبالطريق الموصل إلى الله، وبآفاتها وقواطعها، وله حال مع الله تشهد له بالمعرفة. ...
قيل ليحيى بن معاذ رحمه الله: متى يبلغ العبد إلى مقام الرضا؟ فقال: ...
قال إبراهيم بن أدهم: ما سررت في إسلامي إلا ثلاث مرات: كنت في سفينة وفيها رجل مضحاك كان يقول: كنا في بلاد الترك فأخذ العلج هكذا وكان يأخذ بشعر رأسي ويهزني لأنه لم يكن في تلك السفينة أحد أحقر مني والأخرى: ...
ذكر الشيخ السعدي رحمه الله أن من أسباب السعادة: سادساً: أن يعلم المؤمن علم اليقين أن السعادة الحقيقية في الآخرة، وأن الدنيا دار المصائب والنكد والأحزان، ...
ذكر الشيخ السعدي رحمه الله أن من أسباب السعادة: خامساً: القناعة برزق الله، فإن من قنع بما قسم الله سبحانه له انشرح صدره، وارتاحت نفسه، روى مسلم في صحيحه، ...
ذكر الشيخ السعدي رحمه الله أن من أسباب السعادة: رابعاً: الإكثار من ذكر الله عز وجل، فإن له سرًا عجيبًا، في انشراح الصدر، ونعيم القلب، وذكر ابن القيم مئة فائدة للذكر. منها: أن الذكر يطرد الهم والحزن، ويجلب الفرح والسرور وطيب العيش. قال تعالى: {الَّذِينَ آَمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللهِ تَطْمَئِنُّ القُلُوبُ} [الرعد: 28].
ذكر الشيخ السعدي رحمه الله أن من أسباب السعادة: ثالثاً: ومن الأسباب الموجبة للسرور وزوال الهم والغم السعي في إزالة الأسباب الجالبة للهموم وفي تحصيل الأسباب الجالبة للسرور، وذلك بنسيان ما مضى عليه من المكاره التي لا يمكنه ردّها، ومعرفته أن اشتغال فكره فيها من باب العبث والمحال وأن ذلك حمق وجنون، فيجاهد قلبه عن التفكر فيها وكذلك يجاهد قلبه عن قلقه لما يستقبله مما يتوهمه من فقر أو خوف أو غيرهما من المكاره التي يتخيلها في مستقبل حياته.
ذكر الشيخ السعدي رحمه الله أن من أسباب السعادة: ثانيًا: من أسباب السعادة الإيمان بقضاء الله وقدره، فإن الإنسان إذا آمن بالقضاء والقدر، أحس براحة نفسية، ...
ذكر الشيخ السعدي رحمه الله أن من أسباب السعادة: أولاً: الإيمان بالله والعمل الصالح، ...
قال معاوية بن أبي سفيان لصعصعة، صف لي عمر بن الخطاب رضي الله عنه كيف كان. فقال: كان عالما برعيته، عادلا في نفسه، قليل الكبر، قبول العذر، سهل الحجاب، مفتوح الباب، يتحرى الصواب، بعيدا من الإساءة، رفيقا بالضعيف، غير صخاب، كثير الصمت، بعيدا عن العيب.