الخميس، 26 جمادى الأولى 1446هـ| 2024/11/28م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
الجولة الإخبارية 17-07-2016

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

الجولة الإخبارية 17-07-2016

 

 

 

(مترجمة)

 

 

العناوين:

 

  • ·      كشمير: الصراع المنسي
  • ·      الصين تتحدى بعد الحكم
  • ·      تقرير تشيلكوت يؤكد أكاذيب حرب العراق

التفاصيل:

 

كشمير: الصراع المنسي

 

استمرت المواجهات والمعارك الضارية بين المتظاهرين والقوات المسلحة الهندية في كشمير الهندية، على الرغم من حظر التجول على مدار الأربع والعشرين ساعة التي تفرضها السلطات. وقتل عشرات من المتظاهرين إلى جانب مئات الجرحى، حيث قامت الشرطة والقوات شبه العسكرية بفتح النار عليهم. واندلعت الاحتجاجات بسبب قتل برهان آني يوم الجمعة، زعيم حزب المجاهدين، وهي حركة مقاومة شكلت ضد الاحتلال الهندي. وقد تضاءلت المشاعر المعادية للهند وحمل السلاح على إثرها ضد الاحتلال على مدى العقد الماضي، وانتقلت إلى الطرح غير العنيف. ومن المثير للدهشة أن حربين من بين ثلاثة حروب بين باكستان والهند كانت على الأرض ولكن حتى اليوم لم تتم أي محاولات لتحرير كشمير، بل عوضاً عن ذلك، قاموا بعمل الصفقات والتفاوض بين البلدين المسلحتين نوويًا تدور حول السلام في طاعة الخطة الأمريكية للمنطقة، بيد أن كشمير وواجبهم تجاهها تمحى ببطء من قائمة المسلمين في المنطقة.

 

---------------

 

الصين تتحدى بعد الحكم

 

بعد سنوات من ادعاء ملكية البحار جنوب الصين، استبعدت محكمة مقرها في لاهاي، أن يكون هناك أي دليل على أن الصين تمتلك أي حقوق تاريخية للمياه أو الموارد التي تقع ضمن "خط النقاط التسع"، وأنها تنتهك حقوق الفلبين السيادية في عملياتها هناك. ورفضت الصين بحزم حكم المحكمة الدولية حيث قال الرئيس الصيني (شي جين بينغ) إن "سيادة الصين البحرية وحقوقها الإقليمية" في البحار لن تتأثر بالحكم "بأي شكل من الأشكال". أصدرت الحكم محكمة التحكيم في إطار اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار، التي وقعها كلا البلدين. وهو ملزم لكن لا يوجد لدى المحكمة الدائمة للتحكيم صلاحيات الإنفاذ. إن هذه الأحكام مهمة، باعتبار أن النزاعات البحرية في المحيط الهادئ تحدد إلى حد كبير توازن القوى في المنطقة.

 

---------------

 

تحقيق تشيلكوت يؤكد أكاذيب حرب العراق

 

تم أخيرا في 6 تموز/يوليو، نشر تحقيق تشيلكوت في قرار شن الحرب على العراق في عام 2003. ولم يبحث التحقيق الذي استمر 7 سنوات من قبل السير جون تشيلكوت العوامل الأساسية للسياسة الخارجية البريطانية ولكن اقتصر على استكشاف العمليات المحيطة لحرب العراق. وأكد التقرير الكثير مما هو معروف بالفعل وبالكاد قدم المزيد من التفاصيل. كشف التقرير النهائي لتشيلكوت حقيقة أن توني بلير بالغ متعمدا في التهديد الذي يشكله صدام حسين. وعلى الرغم من تلفيق الأكاذيب لغزو العراق من أجل تحقيق مصالحها الاستراتيجية، يظن المرء أن السياسيين البريطانيين صادقون بما فيه الكفاية لتزويد قواتهم المسلحة للقيام بهذه المهمة.

 

وأبرز تقرير تشيلكوت أن القوات التي أرسلت لغزو العراق تم فعليا بيعها من قبل السياسيين. وأكد التقرير أنه ما بين عامي 2003 و2009 واجهت القوات البريطانية في العراق الثغرات في بعض المناطق ذات القدرات الرئيسية - بما في ذلك عربات مدرعة وأصول الاستطلاع والاستخبارات ودعم الهليكوبتر.

 

 

آخر تعديل علىالأحد, 17 تموز/يوليو 2016

وسائط

3 تعليقات

  • ام عبدالله
    ام عبدالله الأحد، 17 تموز/يوليو 2016م 12:09 تعليق

    بارك الله فيكم

  • إبتهال
    إبتهال الأحد، 17 تموز/يوليو 2016م 08:55 تعليق

    جزاكم الله خيرا وبارك جهودكم

  • Khadija
    Khadija الأحد، 17 تموز/يوليو 2016م 08:18 تعليق

    اللهمّ ارحمنا بالخلافة الرّاشدة الثّانية على منهاج النبوّة التي تزلزل أركان الطّواغيت وتسعد البشريّة جمعاء...

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع