الأربعاء، 25 جمادى الأولى 1446هـ| 2024/11/27م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
الجولة الإخبارية 26-01-2016

بسم الله الرحمن الرحيم

العناوين:

 

 

  • · الأفعى تبدل جلدها... حل جهاز الأمن والاستعلام (المخابرات) الجزائري واستبدال مديرية المصالح الأمنية به!
  • · برلمان طبرق يحجب الثقة عن حكومة السراج، والعودة إلى المربع الأول!
  • · دي ميستورا يحدد موعد جنيف3 قبل اتضاح وفود ما يسمى بالمعارضة، ويشكك في نتائجها مسبقا!

 

 

 

الجولة الإخبارية

 

2016-01-26

 

 

 

العناوين:

 

  • · الأفعى تبدل جلدها... حل جهاز الأمن والاستعلام (المخابرات) الجزائري واستبدال مديرية المصالح الأمنية به!
  • · برلمان طبرق يحجب الثقة عن حكومة السراج، والعودة إلى المربع الأول!
  • · دي ميستورا يحدد موعد جنيف3 قبل اتضاح وفود ما يسمى بالمعارضة، ويشكك في نتائجها مسبقا!

 

التفاصيل:

 

الأفعى تبدل جلدها... حل جهاز الأمن والاستعلام (المخابرات) الجزائري واستبدال مديرية المصالح الأمنية به!

 

أقر الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة حل جهاز المخابرات الجزائرية الحالي، واستبدل به جهازا أمنيا جديد يتكون من ثلاثة أقسام أمنية. وأصدر بوتفليقة مرسوما رئاسيا يتضمن إعادة هيكلة جهاز المخابرات الذي كان يسمى مديرية الاستعلام والأمن، واستحداث جهاز جديد تحت اسم "مديرية المصالح الأمنية".

 

ويضم الجهاز الجديد ثلاث مديريات فرعية بقيادة اللواء عثمان بشير طرطاق الذي عين سابقا مديرا لجهاز الأمن والاستعلام قبل أن يتم حله، ونقل الرئيس بوتفليقة تبعية الجهاز الجديد إلى الرئاسة بدلا من وزارة الدفاع، كما كان معمولا به في الجهاز السابق، ويتكفل الجهاز الجديد بكافة الملفات الأمنية والأمن الداخلي ومكافحة التجسس والتنسيق بين الجيش والأجهزة الأمنية المختلفة، والإشراف على التحقيقات في القضايا الحساسة للأمن الداخلي.

 

وبهذا يكون بوتفليقة قد أسدل الستار على جرائم جهاز المخابرات الجزائرية، وبيض صفحاته السوداء بتغيير اسمه وإعادة تشكيله كما تفعل الأفعى عندما تبدل جلدها.

 

-----------------

 

برلمان طبرق يحجب الثقة عن حكومة السراج، ويطلب تقديم حكومة جديدة، فهل تم تمرير اتفاق الصخيرات؟

 

رفض البرلمان الليبي في طبرق يوم الاثنين منح الثقة لما يسمى حكومة الوفاق الوطني التي أعلن تشكيلها بموجب الاتفاق الذي وقع في مدينة الصخيرات برعاية الأمم المتحدة.

 

وقال النائب علي القايدي إن البرلمان صوت لصالح رفض التشكيلة الحالية لحكومة فايز السراج، مضيفا أن النواب طالبوا بتقديم حكومة جديدة، وحجب الثقة عن حكومة السراج وطلب تقديم تشكيلة جديدة يعني تمرير اتفاق الصخيرات، لأن تشكيل الحكومة مبني على اتفاق الصخيرات.

 

وقد سبق تصويت البرلمان قيام رئيس مجلس النواب الليبي، عقيلة صالح، بإصدار قرار بتشكيل لجنة تقوم بالتحقيق في بيان الرائد محمد الحجازي، المتحدث باسم الجيش، والذي اتهم فيه خليفة حفتر وأبناءَه باستغلال نفوذهم في اختلاس الأموال العامة، واللافت أن حجازي الذي كلفه حفتر بمهمة الناطق الرسمي باسم القيادة العامة للجيش إبان انطلاق ما يسمى بعملية الكرامة في 2014، وقد أدلى بتصريحاته على شاشة قناة "وطن الكرامة" المعروفة بمساندتها للجيش وقيادته.

 

وهذه التطورات يتوقع منها تحرك لحفتر خارج السياق أو عقد صفقة ليعاد إنتاجه في الحكومة الجديدة!

 

-----------------

 

دي ميستورا يحدد موعد جنيف3 قبل اتضاح وفود ما يسمى بالمعارضة، ويشكك في نتائجها مسبقا!

 

قال دي ميستورا في مؤتمر صحفي عقده في جنيف "سأوجه الدعوات لأطراف في المعارضة السورية والنظام غدا على أن تبدأ المفاوضات في مدينة جنيف يوم الجمعة المقبل، وتستمر لمدة ستة أشهر على الأقل".

 

ورفض دي ميستورا الخوض في تفاصيل تخص قائمة المدعوين، لكنه أشار إلى أنه "يضع اللمسات الأخيرة عليها".

 

ولفت إلى أن قرار مجلس الأمن الأخير 2254 خوّله توجيه دعوات "أكثر شمولية"، للمعارضة السورية.

 

وأوضح أن "المفاوضات تعقد بدون شروط مسبقة، والأولوية بالنسبة لها وقف إطلاق النار، على أن لا يشمل (جبهة النصرة) وتنظيم (الدولة الإسلامية)، وإدخال مساعدات إنسانية".

 

وبيّن أنه "سيوجه دعوات لمجموعة من النساء وممثلي المجتمع المدني في المعارضة السورية"، لافتا إلى أن "بيان جنيف1 الذي صدر في عام 2012 وقرار مجلس الأمن الأخير سيكون المظلة لمفاوضات جنيف3".

 

وقال الموفد الأممي إن "من المهم بدء المحادثات بحد أدنى من التفاهم المشترك بين الأطراف"، مشيرا إلى أن "الجولة الأولى منها ربما تستمر أسبوعين أو ثلاثة، وتتطرق إلى مراجعة الدستور وإجراء انتخابات".

 

وتوقع دي ميستورا "حدوث انسحابات من أطراف في المفاوضات"، مشيرا إلى "أن من المهم المحافظة على زخمها".

 

وهذا يعني أن العناية ستتركز على بقاء شيء اسمه مفاوضات بغض النظر عن الجهات المشاركة لأن المهم هو المحافظة على زخم المفاوضات! مما قد يؤول إلى مفاوضة النظام لنفسه، كما أن تأكيد دي ميستورا على عدم وضع شروط مسبقه للمفاوضات وأن الأولوية لوقف إطلاق النار واستثناء جبهة "النصرة" الموجودة في مناطق المعارضة، يعني أن المعارضة ستوقف إطلاق النار من جهتها مع بقاء العمليات العسكرية من قبل النظام لأنه يقاتل جبهة النصرة وتنظيم الدولة!، فعجبا لمن يشارك بهذه المفاوضات إلى أي مدى وصلت به الخيانة؟!

آخر تعديل علىالأربعاء, 27 كانون الثاني/يناير 2016

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع