الثلاثاء، 24 جمادى الأولى 1446هـ| 2024/11/26م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
الجولة الإخبارية 24-11-2015

بسم الله الرحمن الرحيم

 

  • ·        فرنسا تطالب بأن يكون لأوروبا إمكانية الاطلاع على حسابات نظام سويفت للتحويلات المالية  التي تحتكرها أمريكا!
  • ·        أمريكا تريد العمل مع روسيا لبقاء الأسد بطريقة تعالج مشاعر من يقاتلون الأسد منذ أربعة أعوام!
  • ·        هل سينهي سقوط جبل التركمان بيد النظام ملف المنطقة الآمنة؟

 

 

العناوين:

 

  • ·        فرنسا تطالب بأن يكون لأوروبا إمكانية الاطلاع على حسابات نظام سويفت للتحويلات المالية  التي تحتكرها أمريكا!
  • ·        أمريكا تريد العمل مع روسيا لبقاء الأسد بطريقة تعالج مشاعر من يقاتلون الأسد منذ أربعة أعوام!
  • ·        هل سينهي سقوط جبل التركمان بيد النظام ملف المنطقة الآمنة؟

 

التفاصيل:

 

فرنسا تطالب بأن يكون لأوروبا إمكانية الاطلاع على حسابات نظام سويفت للتحويلات المالية  التي تحتكرها أمريكا!

 

قال وزير المالية الفرنسي ميشيل سابان يوم الاثنين إنه يجب أن تتاح لأوروبا إمكانية الاطلاع على بيانات نظام سويفت للتحويلات المالية بين البنوك في إطار التحرك لشن حملة صارمة على تمويل الجماعات المتشددة.

 

وأضاف سابان أن نظام سويفت للتحويلات المالية له خادمان أحدهما في أوروبا والآخر في الولايات المتحدة لكن أوروبا تعتمد على ذلك الموجود بالولايات المتحدة في الوقت الحالي لاستخراج البيانات.

 

وقال في مؤتمر صحفي "نحن الأوروبيين ليست لدينا القدرة على استغلال بياناتنا. لا أظن أن من الممكن أن يستمر هذا الوضع."

 

ويوفر نظام سويفت خدمات تحويل خطابات الائتمان والمعاملات الخاصة بالأموال والسندات بين 9700 بنك في 209 دولة.

 

تبدو لهجة الخطاب الفرنسي أقرب للهجوم على مصادر السيطرة الأمريكية ومحاولة إحداث خروقات فيها باستغلال ما يسمى الحرب على الإرهاب، فهل يمكن لأوروبا أن تجرع أمريكا من الكأس التي سقت منها الجميع فيما مضى!

 

-----------------

 

أمريكا تريد العمل مع روسيا لبقاء الأسد بطريقة تعالج مشاعر من يقاتلون الأسد منذ أربعة أعوام!

 

صرح وزير الخارجية الأمريكي جون كيري يوم الاثنين 23/11/2015 خلال زيارته للإمارات بأنه من الممكن توسيع نطاق التعاون مع روسيا بشأن سوريا لكن مثل هذه الخطوة يجب ألا تثني جماعات المعارضة عن السعي للإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد.

 

وقال كيري إن واشنطن ليست تحت ضغط للعمل عن كثب مع موسكو لكنه أضاف أن من الممكن إقامة مثل هذا التعاون إذا توافرت الظروف المناسبة وقد يؤدي إلى "نتائج بناءة".  لكنه أبلغ الصحفيين بأنه من الخطأ النظر إلى أي خطوات تتخذها واشنطن على أنها تساهم في بقاء الأسد في السلطة.

 

وقال "إذا رأت كيانات معينة أن كل ما نقوم به سيساعد الأسد في البقاء فسوف يزيد ذلك الأمور تعقيدا.. لذا فإنه يتعين عمل ذلك بطريقة تعالج المشاعر.. (خاصة) بين الأشخاص الذين يقاتلون الأسد منذ أربعة أعوام."

 

فأمريكا تريد بقاء الأسد ولكن تسعى للإبقاء على معارضي الأسد تحت حالة الاستغفال، فهل يسمع المستغفلون هذه التصريحات!

 

-----------------

 

هل سينهي سقوط جبل التركمان بيد النظام ملف المنطقة الآمنة؟

 

تواصل قوات النظام السوري، هجماتها على قرى منطقة جبل التركمان “بايربوجاق”، ذات الغالبية التركمانية، في محافظة اللاذقية شمال غربي سوريا، بغطاء جوي وبحري روسي، ودعم بري من قِبل القوات الإيرانية وميليشيا حزب إيران في لبنان.

 

واستهدفت قوات النظام السوري في بداية حملتها البرية المستمرة منذ نحو أسبوعين على المنطقة، قرية “غمام” الواقعة على خط التماس مع المعارضة السورية المسلحة، وتواصل منذ خمسة أيام قصفها على منطقة نبع المر (آجي صو) وفرنلق وجبل الأحمر (قزل داغ) في منطقة بايربوجاق، بغطاء جوي روسي.

 

ووفقًا لآخر التطورات الميدانية، فإن قرية غمام، وقمة 45، وقرية زويك، ومحور نبع المر “أجي صو”، وأجزاء من الجبل الأحمر “قزل داغ”، باتت تحت سيطرة قوات النظام السوري.

 

وأفاد رئيس المجلس التركماني السوري “عبد الرحمن مصطفى”، للأناضول، أنّ دوافع مختلفة تقف وراء تكثيف روسيا غاراتها الجوية على جبل التركمان، وأنّ الهدف الرئيسي منها، هو الاستيلاء على مساحات أكبر من الأراضي، من أجل منح الأسد مزيدًا من القوة خلال المفاوضات مع المعارضة.

 

وأشار مصطفى أن “جبل التركمان منطقة عازلة تقع بين مدينة أنطاكيا جنوبي تركيا ومدينة اللاذقية في الساحل السوري التي تعد قلعة نظام الأسد، وسيشكل سقوطه خطرًا كبيرًا على تركيا”، مبيّناً أن الأسد “يسعى لضم منطقة استراتيجية كجبل التركمان، إلى حدود دولته النصيرية”، حسب قوله.

 

وأردف قائلًا: “سيساهم سقوط جبل التركمان، بفتح ممر للأكراد على البحر المتوسط" "وتوفير الحماية للوجود التركماني في منطقة بايربوجاق، يمنع تشكيل منطقة كردية”.

 

ويُعد قزل داغ (الجبل الأحمر) الذي يشهد اشتباكات عنيفة بين قوات الأسد والمعارضة، نقطة استراتيجية، لكونه أعلى جبل في المنطقة، ويبعد 5 كم عن الحدود التركية، وستتمكن قوات النظام في حال السيطرة عليه، من قصف 10 قرى تركمانية، واقعة بينه وبين قرية اليمضية، التي تبعد 500 متر عن الحدود التركية.

آخر تعديل علىالثلاثاء, 22 آذار/مارس 2016

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع