الإثنين، 23 جمادى الأولى 1446هـ| 2024/11/25م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

بسم الله الرحمن الرحيم

 

الجولة الإخبارية 2021/07/18م

 

 

العناوين:

  • ·       فشل مصري سوداني تام في مواجهة أزمة سد النهضة
  • ·       إجلاء عملاء أمريكا الأفغان إلى قواعد عسكرية خارج أفغانستان
  • ·       أمريكا تضغط على كيان يهود لإنقاذ سلطة عباس

 

 

التفاصيل:

 

 

فشل مصري سوداني تام في مواجهة أزمة سد النهضة

 

الجزيرة نت، 2021/7/17 بتصرف - كشفت إدارة سد الروصيرص في السودان عن استمرار انخفاض وارد المياه من النيل الأزرق بنسبة تصل إلى 50% بسبب قيام إثيوبيا بعملية التعبئة الثانية لسد النهضة دونما اكتراث بمصالح مصر والسودان.

 

ورغم كل الصلف الإثيوبي فإن وزير الري المصري محمد عبد العاطي أكد أن بلاده حريصة على استكمال المفاوضات بشأن سد النهضة "للتوصل إلى اتفاق قانوني عادل وملزم يلبي طموحات الجميع في التنمية". وكأنه يتحدث عن طموحات التنمية الإثيوبية ولا يتحدث عن العطش المصري والسوداني!

 

وجاءت تصريحات الوزير المصري بعد أن قال الرئيس عبد الفتاح السيسي إن بلاده اتخذت إجراءات لمواجهة أي نقص محتمل للمياه، أي ترشيد استهلاك المياه والحفاظ على الموجود منها باعتبار أن النقص الناتج عن عملية التعبئة الإثيوبية حقيقة واقعة لا مفر منها بعد أن فشلت جهود مصر والسودان في ثني إثيوبيا عن تقنين التعبئة بما يتناسب مع مصالحهما.

 

وأوضح عبد العاطي أن مصر والسودان طلبتا مشاركة أطراف دولية بقيادة الكونغو الديمقراطية (بصفتها الرئيس الحالي للاتحاد الأفريقي) كالولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة لدعم منهجية التفاوض بشكل فاعل، خاصة مع وصول المفاوضات إلى مرحلة من الجمود نتيجة ما وصفه بـ"التعنت الإثيوبي". وهذا أقصى أمل لنظام مصر.

 

والخميس وصل وزير الموارد المائية والري المصري إلى الكونغو الديمقراطية في زيارة رسمية غير محددة المدة، لتعزيز التعاون المشترك في مجالات إدارة المياه. هذا هو حال أمة الإسلام في ظل مثل هؤلاء الحكام!

 

-------------

 

إجلاء عملاء أمريكا الأفغان إلى قواعد عسكرية خارج أفغانستان

 

آر تي، 2021/7/17 - ذكرت شبكة "إن بي سي نيوز" نقلا عن ثلاثة مصادر في البيت الأبيض أن الولايات المتحدة ستنقل 2500 عميل أفغاني ممن تقرر إجلاؤهم، إلى أراضيها مباشرة وليس إلى دول أخرى كما كان يخطط سابقا.

 

وأعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن في وقت سابق أن بلاده ستقوم بإجلاء آلاف العملاء الأفغان الذين عملوا مع الولايات المتحدة في الماضي. وكان من المخطط أن يتم نقلهم أولا إلى دول أخرى لحين النظر في طلبات الإقامة الدائمة في الولايات المتحدة.

 

وقال مسؤول في الخارجية الأمريكية واثنان من مسؤولي البنتاغون لـ"إن بي سي نيوز" إن 2500 أفغاني قد اجتازوا فحوصات أمنية رغم عمالتهم لأمريكا، مما يسمح لهم بالخروج مع عائلاتهم مباشرة إلى الولايات المتحدة، وبعد الخضوع للفحص الطبي سيسمح لهم بالبقاء في الولايات المتحدة كلاجئين وكأنهم لم يخدموا أمريكا ولم يسهلوا عليها احتلال بلاد المسلمين، فهكذا تعامل أمريكا عملاءها!

 

وسيتم نقل 10 آلاف شخص آخرين إلى قاعدة عسكرية أمريكية في الخارج أو في دولة أخرى، وربما يتم استخدامهم في عمليات عسكرية أمريكية إلى حين القضاء عليهم فتتخلص منهم أمريكا بهذه الطريقة.

 

من المفترض أن تبدأ عمليات الإخلاء في غضون الأيام القليلة، حسب القناة.

 

وأعلن البيت الأبيض الخميس أن حوالي 20 ألف عميل أفغاني ممن عملوا مع الجيش الأمريكي ضد أبناء جلدتهم، طلبوا من الولايات المتحدة إجلاءهم، موضحا أن العدد لا يشمل العائلات.

 

وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض جين ساكي خلال مؤتمر صحافي إن هؤلاء الأفغان وعائلاتهم سينقلون إما إلى قاعدة عسكرية في الولايات المتحدة أو إلى قاعدة عسكرية أمريكية في الخارج أو إلى دولة ثالثة اعتمادا على تقدم الفحوصات الأمنية التي يخضعون لها لأن أمريكا لا تتسع لهؤلاء العملاء، ولا تشفع لهم خدمتهم الطويلة لأمريكا في أفغانستان.

 

هكذا تعامل دول الكفر الكبرى العملاء! فهلا اتعظ هؤلاء وأمثالهم؟

 

-------------

 

أمريكا تضغط على كيان يهود لإنقاذ سلطة عباس

 

عرب 48، 2021/7/16 - تدرس سلطات كيان يهود اتخاذ إجراءات عدّة لتخفيف الأزمة الاقتصادية التي تمرّ بها السلطة الفلسطينية بعد ضغوط أمريكيّة، ويدرس الاحتلال جملة من الإجراءات المالية، بهدف دفع وضعها الاقتصادي إلى الاستقرار.

 

وفي وقت سابق، الجمعة، أنهى مساعد وزير الخارجية الأمريكية للشؤون "الإسرائيلية" والفلسطينية، هادي عمرو، زيارة إلى البلاد التقى خلالها مسؤولين في السلطة ومسؤولين يهود.

 

وحذر عمرو خلال لقائه مع مسؤولين يهود من أن السلطة الفلسطينية موجودة في وضع اقتصادي وسياسي صعب وخطير، وطلب أن ينفذ كيان يهود خطوات من أجل إنقاذ سلطة عباس.

 

وبدأ عمرو زيارته، يوم الأحد الماضي، بلقاءات مع مسؤولين في السلطة الفلسطينية في رام الله، وبعد ذلك انتقل إلى لقاءات مع مسؤولين يهود.

 

وذكر مسؤولون يهود شاركوا في المحادثات أن عمرو شدد على أنه "عاد قلقاً جدا" من محادثاته في رام الله. ونقلوا عنه قوله "لم أر أبدا السلطة الفلسطينية في وضع سيّئ لهذه الدرجة".

 

وأكد المبعوث الأمريكي في محادثاته مع يهود على أن الأزمة الاقتصادية في السلطة الفلسطينية والأزمة السياسية الداخلية وغياب شرعية للسلطة بنظر الجمهور الفلسطيني أدى إلى نشوء وضع خطير وغير مستقر.

 

ووصف عمرو الوضع في السلطة الفلسطينية بأنه "أشبه بغابة جافة تنتظر أحدا ما كي يشعل النار فيها". وقال للمسؤولين اليهود إنه "إذا لم يتوفر بحوزة السلطة المال كي تدفع الرواتب، فإن هذا يمكن أن يقود إلى تدهور آخر، وإلى انهيار في نهاية الأمر".

 

 

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع