الشام عقر دار الخلافة
- نشر في سياسي
- قيم الموضوع
- قراءة: 296 مرات
كثيرا ما كنت أتساءل عن حديث المصطفى ﷺ «هَذَا الْأَمْرُ كَائِنٌ بِالْمَدِينَةِ ثُمَّ بِالشَّامِ ثُمَّ بِالْجَزِيرَةِ ثُمَّ بِالْعِرَاقِ ثُمَّ بِالْمَدِينَةِ ثُمَّ بِبَيْتِ الْمَقْدِسِ، فَإِذَا كَانَتْ بِبَيْتِ الْمَقْدِسِ فَثَمَّ عُقْرُ دَارِهَا، وَلَنْ يُخْرِجَهَا قَوْمٌ فَتَعُودُ إِلَيْهِمْ أَبَدًا» أي المستقر النهائي للخلافة ولن تخرج الخلافة بعد ذلك من بين جنباتها! والسؤال هنا: وأين بيت المقدس من الحواضر الكبرى للمسلمين كمكة والمدينة ودمشق والقاهرة وإسطنبول، وبغداد التي قال عنها الإمام الشافعي يوما لأحد…
إقرأ المزيد...