نفائِسُ الثمرات طوبى لمن يؤتى القناعة والغنى
- نشر في أخرى
- قيم الموضوع
- قراءة: 471 مرات
فيا عجباً ندري بـنـار وجـنة وليس لذي نشتاق أو تلك نحذر إذا لم يكن خوف وشوق ولا حيا فماذا بقي فينا من الخير يذكـر ولسنا لحر صابرين ولا بـلـى فكيف على النيران يا قوم نصبر وفوت جنان الخلد أعظم حسـرة على تـلك فليتحسر المتحـسر فأف لنا أف كـلاب مـزابـــل إلى نتنها نغـدو ولا نـتدبــر نبيع خطيراً بالحقـير عـمـاية وليس لنا عقل وقلـب مـنـور فطوبى لـمن يؤتى القناعة والتقى وأوقاته في…
إقرأ المزيد...