السبت، 28 جمادى الأولى 1446هـ| 2024/11/30م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

تعريفات شرعية- سياسة الإقتصاد في الإسلام

  • نشر في الثقافي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 538 مرات
 سياسة الاقتصاد في الإسلام: هي الهدف التي ترمى إليه الأحكام الشرعية التي تعالج تدبير أمور الإنسان, وسياسة الاقتصاد في الإسلام هي ضمان تحقيق الإشباع لجميع الحاجات الأساسية لكل فرد إشباعا كليا, ويمكنه من إشباع الحاجات الكمالية بقدر ما يستطيع, باعتباره يعيش في مجتمع معين, له طراز خاص من العيش, فهو ينظر إلى كل فرد بعينه, لا إلى مجموع الأفراد الذين يعيشون في البلاد. وينظر إليه باعتباره إنسانا أولا. 60/ن/ اقتصادي.
إقرأ المزيد...

  من أقوالهن.. عبر ودروس الحلقة الثامنة النساء شقائق الرجال

  • نشر في النظام الاجتماعي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1202 مرات
حياكم الله مستمعينا الكرام من إذاعة المكتب الإعلامي لحزب التحرير والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .وأهلاً بكم معنا مجدداً في برنامجنا هذا من أقوالهن عبر ودروس . لقاؤنا اليوم في ساحة الوغى وغبار المعارك ، في معركة أحد حينما انهزم الكثير من المسلمين وتركوا الرسول الكريم صلوات ربي وسلامه عليه فهنا برزت شجاعة عدد قليل من الصحابة، فتجمعوا حول الرسول الكريم، ولم يكن عددهم يتجاوز العشرة ومنهم تلك المرأة العظيمة،…
إقرأ المزيد...

الإستعانة بالكفار إثم كبير وخيانة لله ولرسوله- ج2

  • نشر في سياسية
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1521 مرات
أيها السادة إنه رغم هذه الصفحات السوداء التي ذكرتها سابقا من تاريخنا فقد كان هناك صفحات بيضاء كتبت بمداد من الفخر والعز والنور. فموقف رسول الله صلى الله عليه وسلم من الكفر كله ورفضه طلب العون من كافر رغم شدة حاجته لذلك يعتبر موقفا عظيما يسجل على طول الدهر كله. وموقف أبي بكر الصديق ضد المرتدين والذي طلب العون من أمته لسحق المرتدين ولم يطلبها من كافر هو أيضا موقف…
إقرأ المزيد...

نفائس الثمرات -أحب الكلام إلى الله تعالى

  • نشر في من السّنة الشريفة
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1121 مرات
عن سمرة بن جندب قال‏:‏ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم‏:‏ أَحَبُّ الْكَلَامِ إِلَى اللَّهِ أَرْبَعٌ: سُبْحَانَ اللَّهِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ، لَا يَضُرُّكَ بِأَيِّهِنَّ بَدَأْتَ " عن أبي هريرة قال‏:‏ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏(‏ خُذُوا جُنَّتَكُمْ قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ مِنْ عَدُوٍّ حَضَرَ؟ قَالَ: لَا وَلَكِنْ جُنَّتُكُمْ مِنْ النَّارِ: سُبْحَانَ اللَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَلَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَاَللَّهُ أَكْبَرُ ‏)‏‏.‏…
إقرأ المزيد...

الرزق والابتلاء

  • نشر في الثقافي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 653 مرات
هناك أشياء وأفعال من حول الإنسان يفهمها بينما غيره لا يستطيع حسه أن يقع عليها ويقف الإنسان أمام أشياء كثيرة ليعرف ما الذي يحدث, فيسأل نفسه ماذا يحدث وما هذا؟ وفي الغالب إن لم يجد مساعدا على الإجابة يبقى السؤال يدور في نفسه حتى يسمع أو يرى أشياء اخرى فيقوم بربط ما كان عنده من أسئلة ولم يجد الجواب عليها بالجديد مما رآه . فمثلا نرى شخصا فقيرا يكاد يكون…
إقرأ المزيد...

  والصلاة والسلام على سيد المرسلين ورئيس الدولة الأولى للمسلمين , محمد بن عبد الله , وعلى آله وصحبه ومن والاه .  أينعت رؤوس الحكام فحان قطافها

  • نشر في الثقافي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 564 مرات
إن واقع بلاد المسلمين من اندونيسيا شرقا الى المغرب غربا , يندى له الجبين , ويتحرق عليه القلب الما وكمدا لما آلت اليه احوال الناس من ذل واضطهاد , تحت حكم حفنة من مغتصبي سلطان الامة , حكام تجرأوا على شرع الله , فظلموا واوغلوا في الظلم . فالغرب , ومنذ ان استطاع بمكره ومؤامراته التى استمرت قرابة قرنين , من ان يهدم خلافة المسلمين , نصب عليهم حكاما عملاء…
إقرأ المزيد...

ما بال المسلمين

  • نشر في أخرى
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1071 مرات
عجبا للمسلمين يقبلون ويندفعون نحو المندوبات ويُحجمون عن أهم الفرائض ما بالهم؟ ما خطبهم؟ هل أصابهم مَسٌ؟ أم ماذا جرى لعقولهم؟ يُقبلون على مندوبٍ مثل العمرة وصلاة التراويح وغيرهما من المندوبات بشراهةٍ لا مثيل لها، بل و يُقبلون بشراهة على أوامر الله التي يجيزها رويبضات هذا العصر من الحكام العملاء المأجورين الذين لا يرقبون في مسلم إلا ولا ذمة. بينما هذه الحالة من الشراهة والاندفاع تختفي بل وتتلاشى عند معظمهم…
إقرأ المزيد...

ان في هذا لبلاغا لقوم عابدين

  • نشر في الثقافي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 612 مرات
إنّ الناظر اليوم لحال الأمة الإسلامية يجد أنها ممزقة مفرقة ذليلة مستعبدة من قبل الكافر, يجد أنها مقهورة تابعة تداعى عليها أمم الكفر كما تداعى الأكلة إلى قصعتها, غثاء كغثاء السيل, يجد أنْ لا حرمة لها لا في دينها ولا عرضها ولا دمها ولا ثرواتها, قال رسول الله :يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها. فقال قائل: ومن قلة نحن يومئذ؟ قال: بل أنتم يومئذ كثير ولكنكم…
إقرأ المزيد...
الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع