الجمعة، 27 جمادى الأولى 1446هـ| 2024/11/29م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
الجولة الإخبارية 2016/10/17م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

الجولة الإخبارية 2016/10/17م

 

(مترجمة)

 

 

العناوين:

 

  • ·     فرانسوا أولاند: هناك مشكلة لفرنسا مع الإسلام
  • ·     جنرالات أمريكيون يحذّرون: حرب مستقبلية مع روسيا أو الصين ستكون مدمرة جدًا وسريعة
  • ·     تركيا تعبّر عن دعمها لباكستان في موضوع كشمير

 

 

التفاصيل:

 

فرانسوا أولاند: هناك مشكلة لفرنسا مع الإسلام

 

قال الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند إن لبلاده مشكلة مع الإسلام وأن أعداد المهاجرين إلى فرنسا كثيرة جدًا. وقال إن "المرأة المنقّبة اليوم يمكن أن تصبح ماريانا"، رمز الأنوثة، للجمهورية الفرنسية، وهاجم سلفه ساركوزي واصفًا إياه بـ"ديغول الصغير". نشرت هذه التعليقات في كتاب مؤلف من 660 صفحة. الرئيس لا ينبغي أن يقول هذا: أسرار 5 أعوام في مكتب الرئاسة. إن تصريحاته عن الإسلام من الممكن أن تكون الأكثر إثارةً للجدل. وينقل الكتاب أقوال أولاند "الحقيقة أنه يوجد مشكلة مع الإسلام، لأن الإسلام يطالب بأماكن للعبادة، ويطالب بالاعتراف أن الإسلام ليس مشكلة لأنه دين خطير بحد ذاته ولكن لأنه يريد أن يثبت نفسه كدين في الجمهورية. والأمر الذي يمكن أن يكون مشكلة أيضًا هو إذا لم ينتقد المسلمون التطرف، وإذا تصرف الأئمة بطريقة مناهضة للجمهورية". وأضاف "المرأة المنقبة اليوم يمكن أن تكون ماريانا الغد، لأنه بطريقة معينة، إذا ما أعطيناها الظروف المناسبة حتّى تتفتح فسوف تحرر نفسها من نقابها وتصبح امرأة فرنسية، وتبقى مؤمنةً إذا أرادت، قادرةً أن تحمل معها المثالية... وفي النهاية، ما الذي نراهن عليه؟ إنها سوف تفضل الحرية على العبودية. لربما يقدّم النقاب لها الحماية، ولكن في الغد لن تكون بحاجة إليه لتؤكد وجودها في المجتمع". (المصدر: غارديان).

 

إن تعليقات أولاند ليست مفاجئة. المفاجأة الحقيقية هي أن أولاند لم يعلن بوضوح، أن فرنسا في حالة حرب مع الإسلام محليًا وعالميًا.

 

---------------

 

جنرالات أمريكيون يحذّرون: حرب مستقبلية مع روسيا أو الصين ستكون مدمّرة جدًا وسريعة

 

بحسب جنرالات أمريكيين: أي حرب مستقبلية مع روسيا أو الصين ستكون "مميتة للغاية وسريعة" وستؤدي إلى عنف على مستوى لم يُر منذ 60 عامًا.

 

إن الذكاء الصناعي ونظام الأسلحة الآلي سوف يُصعّد أي صراع مستقبلي، كما حذّر الجنرال ويليام هيكس. وقال أمام لجنة مستقبل الجيش يوم الثلاثاء "أي صراع تقليدي في المستقبل القريب سيكون مميتًا جدًا وسريعًا، ونحن لا نمتلك ساعة الإيقاف". ووصف الجنرال هيكس رؤيته لحرب مستقبلية بقوله "إن سرعة الأحداث من المرجّح أن تجهد قدراتنا البشرية، إن السرعة التي تصنع فيها الآلات القرارات في المستقبل البعيد سوف تتحدّى قدراتنا على المواجهة وستتطلب علاقة جديدة بين الإنسان والآلة"، وحذّر أن التقدم التكنولوجي الذي أحرزته روسيا والصين في السنوات الأخيرة قد أجبر البيت الأبيض على التجهز "لعنف على مستوى لم يره الجيش الأمريكي منذ حرب كوريا". "إن الولايات المتحدة تواجه خطرًا وجوديًا من الدول الحديثة التي تتصرف بعدوانية في منافسة عسكرية"، بحسب أقوال الجنرال جوزيف أندرسون، نائب رئيس الأركان للعمليات والخطط والتدريب، أمام اللجنة. وتساءل "من هي الدولة التي تشبه هذا؟ روسيا؟ حرب كهذه شبه مؤكدة، قال رئيس أركان الجيش الجنرال مارك ميللي في نفس الحدث". إن خصومًا مستقبليين من المحتمل أن ينهوا التفوق الجوّي التقليدي للولايات المتحدة وستمنع القدرات المناهضة للدخول سلاح البحرية من الاقتراب إلى أرض المعركة. لذا "القوّات البرية سوف تضطر إلى تمكين القوات البحرية، ومن المؤكد أن الجيش سوف يضطر إلى السيطرة على الجو فوق معركتنا". وسيكون الجيش أيضًا مضطرًا أن يكون جاهزًا للتورط في حرب إلكترونية، وللعمل بدون محطات ثابتة للاتصالات والملاحة الدقيقة، الأمر الذي نتعامل معه وكأنه مفروغ منه، ولأن نقاتل في مناطق حضرية (مدنية) معقدة. (المصدر: إندبندنت).

 

إن كل عصر يصاحب ثورة تكنولوجية تغيّر طبيعة الحروب. ولكن القتال في هذه الحروب مع أسلحة جديدة هو فقط عنصر واحد في هذه الثورة. أما العنصر الآخر فهو طبيعة الحرب نفسها، بالرغم من قوة أمريكا العسكرية، إلاّ أن هذه الدولة ليست مهيأة لحرب غير متماثلة، كما شاهدنا في أفغانستان والعراق. روسيا والصين يمكن أن يختارا محاربة أمريكا بشكل غير متماثل وستكون وقتها القوة التكنولوجية الأمريكية بدون أهمية.

 

--------------

 

تركيا تعبّر عن دعمها لباكستان في موضوع كشمير

 

التقى خواجا آصف، وزير الدّفاع الباكستاني الذي مثّل باكستان في مؤتمر الطّاقة العالمي الذي انعقد في اسطنبول، رئيس وزراء تركيا بن علي يلدريم وأخبره عن انتهاكات حقوق الإنسان التي تقوم بها القوّات الهندية في كشمير. وأعرب رئيس وزراء تركيا عن مؤازرته لباكستان. كما وعقد وزير الدفاع اجتماعًا مع رجب طيب أردوغان وآخر مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على هامش المؤتمر. كما وقام مبعوثا رئيس الوزراء الخاصَان، محمد بيرفيز مالك ومحسن شاه نواز رانجا أيضًا بالاتصال مع المتحدث باسم المجلس الوطني التركي الكبير، إسماعيل كهرمان، وأطلعاه على الجرائم التي تقترف ضد أهل كشمير في كشمير المحتلة من الهند. بالإضافة لذلك، أخبر المبعوثان المتحدث الرسمي كهرمان عن الأوضاع الأمنية الأخيرة في المنطقة، بما فيها زيادة التوتر على طول خط السيطرة. وأكد كهرمان على الدّعم التركي الثابت لحل تفاوضي لمسألة كشمير في إطار قرارات الأمم المتحدة آخذين بعين الاعتبار تطلعات وآمال أهل كشمير. كما التقى المبعوثان مع رئيس مجموعة الصداقة البرلمانية التركية – الباكستانية وتواصلا مع وكالات أعلام كبيرة، بحسب التقرير. وكرر المسؤولون الأتراك قلقهم الشديد حول الأوضاع السائدة في كشمير المحتلة من الهند وأكدوا على دعمهم لشعب كشمير والتزامهم بعدالة قضيتهم. (المصدر: أوبزيرتر الباكستانية).

 

إن التضامن الوحيد الذي يحتاجه أهل كشمير هو أن تجتمع القوّات المسلحة التركية مع الباكستانية من أجل تحرير كشمير. يستطيع الجيش الذي قوامه 1-2 مليون جندي أيضًا خلع الأسد وتثبيت المنطقة جميعها من سوريا إلى أفغانستان. ما نحتاجه فقط هو الإرادة السياسية وهو الأمر الذي يمنعه نظام الدولة الوطنية السائد.

 

 

آخر تعديل علىالإثنين, 17 تشرين الأول/أكتوبر 2016

وسائط

2 تعليقات

  • om raya
    om raya الإثنين، 17 تشرين الأول/أكتوبر 2016م 16:20 تعليق

    جزاكم الله خيرا و بارك جهودكم

  • Khadija
    Khadija الإثنين، 17 تشرين الأول/أكتوبر 2016م 08:07 تعليق

    أدامكم الله سندا لخدمة هذا الدين .. وسدد رميكم وثبت خطاكم .. ومكنكم من إعلاء راية الحق راية العقاب خفاقة عالية .. شامخة تبدد كل المكائد والخيانات والمؤامرات.. اللهمّ آمين، إنه نعم المولى ونعم النصير..

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع