الخميس، 26 جمادى الأولى 1446هـ| 2024/11/28م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
الجولة الإخبارية 29-08-2016م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

الجولة الإخبارية 29-08-2016م

 

 

(مترجمة)

 

العناوين:

  • ·     سجن غوانتنامو الأسترالي
  • ·        تركيا تسمح لروسيا رسميًا باستخدام قاعدة إنجرليك
  • ·     الحكومة الليبية لم تحصل على الثقة

التفاصيل:

 

سجن غوانتنامو الأسترالي

 

اتفقت أستراليا وغينيا الجديدة على إغلاق السجن الجديد المموّل من أستراليا والمخصص لطالبي اللجوء المقام على جزيرة مانوز والمعروف بانتهاكه لحقوق الإنسان. وبحسب القانون الأسترالي فإن أي شخص يتم ضبطه وهو يحاول الدخول إلى البلاد بواسطة القوارب، يرسل إلى التحقيق في مراكز التوقيف على جزيرة مانوز، على شواطئ غينيا الجديدة، أو إلى جزيرة نارو في المحيط الهادئ. ويمنع منعًا باتًا من الإقامة في أستراليا. بالرغم من الالتزام بإغلاق هذا السجن، إلاّ أنه لم يتم تعيين موعد لهذا الإغلاق. بعض طالبي اللجوء أمضوا سنوات عديدة في هذه المخيمات التي انتقدتها هيئة الأمم المتحدة وجماعات حقوق الإنسان، ونشرت الكثير من التقارير حول الأوضاع الصعبة والأليمة للمعتقلين بمن فيهم الأطفال. ومع وجود حكومة وشعب يعاديان اللاجئين، فإن اللاجئين منسيون في معتقلات ينتشر فيها العنف ضدهم. إن أستراليا دولة يتقيأ سياسيوها النفاق مدّعين مساعدتهم للتحالف ضد الثوار وتنظيم الدولة في سوريا تحت شعار الحرية ومنع الظلم والاضطهاد، ولكنهم في بلادهم يعتقلون اللاجئين كسجناء ويعرضونهم لمعاملة غير إنسانية فظيعة ويعتبرون سلامة اللاجئين وحصولهم على الأمان جريمة يعاقب عليها القانون!

 

--------------

 

تركيا تسمح لروسيا رسميًا باستخدام قاعدة أنجرليك

 

أعلن رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم يوم الأحد 8/21 أن تركيا سوف تكون جاهزةً للسماح لروسيا باستخدام قاعدة إنجرليك للانطلاق منها لضرب تنظيم الدولة، وجاء هذا على خلفية الزيارة الأخيرة للرئيس أردوغان لبوتين والقيام بخطوات لتطوير العلاقات بين البلدين. إن استخدام هذه القاعدة في الواقع يكشف عن النوايا الحقيقية لتركيا ويضعها في الصف نفسه مع الآخرين في الأزمة السورية لأنهم جميعهم يستعملون تلك القاعدة الجوية، بمعنى آخر يصطفون مع النظام.

 

بالرغم من إعلان العكس، إلاّ أن أعمال تركيا تفضح نواياها، مثل تطبيع العلاقات مع روسيا، والعمل مع التحالف الذي يضم الولايات المتحدة، والاعتراف بتمكين المشروع الغربي العلماني لسوريا في المنطقة.

 

--------------

 

الحكومة الليبية لم تحصل على الثقة

 

حكومة الوحدة "الليبية" المدعومة من الأمم المتحدة، وتسيطر على أجزاء قليلة من طرابلس لم تحصل على الثقة، وكانت نتيجة التصويت 39-61 مع وجود النصاب القانوني. ولكن "حكومة الوحدة" تصرّ على وجود تزوير بسبب عدم علمهم بحصول التصويت في هذا اليوم، ويبدو أنهم لن يتمكنوا من الحصول على أصوات كافية لسحب التصويت لصالحهم على أية حال. وفي ظل هندسة الأمم المتحدة فإنه سيتم توحيد الحكومات الثلاث الكبرى تحت حكومة الوحدة، ويعتبر برلمان طبرق هو البرلمان الوطني وبرلمان طرابلس يكون في موقع استشاري. ولم تتبن جماعة الجماعة الأخرى، ومن هنا فإن الأمم المتحدة والولايات المتحدة تهددان الآخرين وتأمران الجميع بدعم وتأييد "حكومة الوحدة". من جانب آخر فإن برلمان طبرق قال إن حكومة الوحدة تفتقر إلى القدرة على القيادة ولم تحقق أي شيء منذ نشوئها وتحارب علانيةً الجيش الليبي الموالي بشكل كبير لطبرق.

 

آخر تعديل علىالإثنين, 29 آب/أغسطس 2016

وسائط

3 تعليقات

  • om raya
    om raya الإثنين، 29 آب/أغسطس 2016م 16:41 تعليق

    جزاكم الله خيرا و بارك جهودكم

  • إبتهال
    إبتهال الإثنين، 29 آب/أغسطس 2016م 11:53 تعليق

    جزاكم الله خيرا وبارك جهودكم

  • Khadija
    Khadija الإثنين، 29 آب/أغسطس 2016م 08:15 تعليق

    اللهمّ ارحمنا بالخلافة الرّاشدة الثّانية على منهاج النبوّة التي تزلزل أركان الطّواغيت وتسعد البشريّة جمعاء...

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع