الخميس، 26 جمادى الأولى 1446هـ| 2024/11/28م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
الجولة الإخبارية 10-07-2016م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

الجولة الإخبارية 10-07-2016م

(مترجمة)

العناوين:

 

  • .       بنغلادش تعمّها المشاكل السياسية
  • ·        القيم الغربية لا خلاق لها
  • ·        الأماكن المقدسة في الحجاز تحت الهجوم

 

التفاصيل:

 

بنغلادش تعمّها المشاكل السياسية

 

لقي على الأقل 20 رهينة، بما فيهم 18 أجنبيًا ورجلا شرطة، حتفهم ليلة الجمعة في مقهى مشهور في دكّا. وأسرعت الشيخة حسينة إلى اتهام الإرهاب في وقت لم تؤكَّد فيه دوافع المهاجمين. ومنذ وقوع الحادثة يلقى بالمسؤولية على تنظيم الدولة، إلا أن الحكومة تنكر وجود يد للتنظيم في الهجوم، وقال وزير الداخلية أسد الزمان خان إن المهاجمين "جميعهم من بنغلادش. جميعهم من عائلات ثرية وتلقّوا تعليمًا جيدًا". وهذا الهجوم هو مجرد واحد من العديد من الحوادث التي وقعت خلال الستة شهور الماضية. من خلال العديد من الهجمات التي تأخذ طابع القصاص، من الواضح أن نرى أن بنغلادش دولة يعمّها الاضطراب السياسي، وقد وضعت النخبة فيها نهجًا لا يتفق مع طبيعة الشعب، كما هو واضح من محاولة الحكومة إزالة الإسلام عن كونه دين الدولة، ومن إعدام زعيم الجماعة الإسلامية مطيع الرحمن نظامي في شهر أيار/مايو الماضي.

 

---------------

 

القيم الغربية لا خلاق لها

 

بعد إعلان ديفيد كاميرون، رئيس الوزراء البريطاني استقالته، بدأ حزب المحافظين بحثه عن زعيم جديد. وكان واضحًا للجميع أن محافظ لندن السابق بوريس جونسون هو المرشح الأقوى للمنصب، وبعد مخالفته للعديد في الحزب حول موقفهم من الاتحاد الأوروبي، وجد نفسه يحتل المركز الأول لتولي القيادة. ولكن قد تعرض للطعن من الخلف على يد "شريكه في الجريمة"، عضو البرلمان ديفيد غوف، الذي قام بوصف جونسون بالعجز وفقدان الأهلية من بين أمور أخرى، مما اضطر جونسون إلى الخروج من السباق. من الواضح أن كلاً منهما يسعى إلى بناء مستقبل فردي وشخصي. وهذا نهج معتاد في الأحزاب السياسية الغربية حيث تظهر النزعة الفردية المنبثقة عن الحضارة الغربية. فليس غريبًا إذن أن العديد في الغرب قد تخلصوا من سحر السياسة التي تهدف إلى مصلحة السياسيين عوضًا عن موضوعات السياسة.

 

----------------

 

الأماكن المقدسة في الحجاز تحت الهجوم

 

قتل 4 ضباط أمن وجرح 5 آخرون في هجوم انتحاري في واحد من أقدس الأماكن الإسلامية، كما قال وزير الداخلية السعودي. وكان التفجير الذي حدث في المسجد النبوي هو الثالث في السعودية يوم الاثنين بعد التفجيرين في جدّة والقطيف. ونشرت صور الدخان المنبعث عن النيران في المسجد النبوي على وسائل التواصل الإلكتروني. وتستمر العائلة المالكة بضرب أهداف في اليمن، ولكنها ترفض إزالة نظام بشار في سوريا وتكتفي بدعم بعض الجماعات المنتقاة بسلاح خفيف بالرغم من امتلاكها للسلاح الذي يستطيع قلب الموازين في البلاد.

 

آخر تعديل علىالأحد, 10 تموز/يوليو 2016

وسائط

3 تعليقات

  • ام عبدالله
    ام عبدالله الأحد، 10 تموز/يوليو 2016م 11:27 تعليق

    بارك الله فيكم

  • Khadija
    Khadija الأحد، 10 تموز/يوليو 2016م 10:12 تعليق

    أدامكم الله سندا لخدمة هذا الدين .. وسدد رميكم وثبت خطاكم .. ومكنكم من إعلاء راية الحق راية العقاب خفاقة عالية .. شامخة تبدد كل المكائد والخيانات والمؤامرات.. اللهمّ آمين، إنه نعم المولى ونعم النصير..

  • إبتهال
    إبتهال الأحد، 10 تموز/يوليو 2016م 09:11 تعليق

    جزاكم الله خيرا وبارك جهودكم

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع