\n

العناوين:

\n

• المخابرات الأمريكية CIA متورطة بتجارب بشرية

\n

• الولايات المتحدة أصبحت أكثر عدوانية من روسيا

\n

• طائرات JF.17 تحصل على أول مشترٍ

\n

 

\n

 

\n

التفاصيل:

\n

المخابرات الأمريكية CIA متورطة بتجارب بشرية

\n

أكدت صحيفة الجارديان البريطانية أن وكالة المخابرات الأمريكية CIA امتلكت تعليمات صريحة للتجارب البشرية قبل وخلال وبعد تعذيبها لمعتقلي \"الإرهاب\" في أعقاب حادثة الحادي عشر من أيلول. تم الحصول على الوثيقة التي تحوي هذه التعليمات، والتي يعود تاريخها إلى العام 1987 وكان يتم استحداثها عبر السنوات التي تلت ذلك، من قبل اتحاد الحريات المدنية الأمريكي بناءً على قانون حرية الحصول على المعلومات. وحصلت الجارديان على نسخة منه وقامت بنشره للمرة الأولى. وأثبتت الوثيقة أن مدير المخابرات الأمريكية يستطيع أن يوافق أو يرفض أو يدخل تعديلات على كل الاقتراحات المطروحة المتعلقة بالأبحاث على البشر. هذه الصلاحية المعطاة لمدير المخابرات الأمريكية للمحافظة على إجراءات آمنة وإنسانية وأخلاقية في التعامل مع البشر. في حين أن معتقل خليج غوانتانمو الذي شكك فيه البعض منذ تأسيسه، إلا أن الحكومة الأمريكية قد فضح أمرها فيما يتعلق بتجاوزها للقوانين والقيم في تعذيبها واعتقالها للمساجين بدون محاكمة وحرمانها للعديد منهم من جلسات استماع عادلة في المحاكم.

\n

ولكن مجلس النواب الأمريكي كشف أنه لم يقم أي من المعتقلين بإعطاء معلومات مفيدة من شأنها منع أي عمليات أخرى، ومن الواضح أن الحكومة الأمريكية متورطة في تجارب بشرية وتشمل اختبارات لقدرة التحمل عند التعذيب وتقييم كم من الضغط الجسدي والنفسي الذي يمكن للشخص أن يتحمله وهل من الممكن إجباره على تغيير معتقداته.

\n

 

\n

--------------

\n

 

\n

الولايات المتحدة أصبحت أكثر عدوانية من روسيا

\n

أوردت صحيفة نيويورك تايمز يوم 13 حزيران/يوينو أن وزارة الدفاع الأمريكية تستعد لتخزين دبابات مقاتلة وعربات جنود مقاتلة وأسلحة ثقيلة أخرى لـ500 جندي أمريكي في دول البلطيق وشرق أوروبا في خطوة خطيرة وذات مغزى لردع أي اعتداء روسي محتمل على أوروبا. هذا المقترح، إذا تمت الموافقة عليه، سيكون المرة الأولى منذ انتهاء الحرب الباردة، التي تقوم فيها الولايات المتحدة بوضع أسلحة ثقيلة عسكرية في دول حلف شمال الأطلسي الجديدة من أوروبا الشرقية والتي كانت خاضعة في السابق للمجال الحيوي للاتحاد السوفيتي. وأوضح السيد فيجونيز الذي سوف يصبح رئيساً لدولة لاتفيا في تموز/يوليو \"أننا بحاجة لهذه المعدات أن تكون موجودة عندنا، لأنه إذا حدث طارئ لا يمكننا الانتظار حتى تصل إلينا. إذا حدث شيء ما فسنكون بحاجة إلى معدات وأسلحة وذخيرة على الفور\" بعد مرور عام على التوتر الحاصل حول أوكرانيا، لماذا تقوم الولايات المتحدة بهذه الخطوة الآن؟ \"هذه مناورة سياسية. إنها رسالة لروسيا بأنك تقتربين أكثر من الخطوط الحمراء الحقيقية\". هذا ما قاله البروفيسور جاليتي من جامعة نيويورك والذي كتب الكثير عن القدرة العسكرية الروسية والخدمات الأمنية عندها. وفي مقابلة له قبل زيارته لإيطاليا بدد بوتين المخاوف من أي هجوم روسي على حلف شمال الأطلسي وقال لصحيفة كوري ديلاسيرا \"أنا أعتقد أنه فقط شخص مجنون وفقط في الأفلام يمكن أن يتخيل أن تقوم روسيا فجأةً بالهجوم على حلف شمال الأطلسي، وأعتقد أنه ببساطة تقوم بعض الدول باستغلال خوف البعض من روسيا\".

\n

 

\n

-------------

\n

 

\n

طائرات JF.17 تحصل على أول مشترٍ

\n

حصلت أول طائرة مقاتلة باكستانية محلية الصنع والتي تم تطويرها بمساعدة الصين، على أول مشتر أجنبي. \"لقد تم توقيع العقد مع دولة آسيوية\" هذا ما صرح به العميد خالد محمود، رئيس قسم المبيعات والتسويق في الشركة الباكستانية لصناعة الطائرات والمشتركة مع الصين لإنتاج JF.17 المقاتلة في المعرض الجوي الذي يقام في باريس كل عامين يوم 14 حزيران/يونيو. وقد رفض خالد تسمية الدول المشتركة ولا عدد الطائرات التي تم بيعها ولكنه قال التسليم سوف يتم عام 2017. حالياً السلاح الجوي الباكستاني هو فقط من يستعمل هذه الطائرة. لغاية الآن استلم سلاح الجو الباكستاني 50 طائرة بلوك 1، ومن المفروض أن يستلم 16 طائرة بلوك 2 من JF.17 سنوياً على مدى الأعوام القليلة القادمة. يتم تصنيع الطائرة في المجمع الباكستاني للطيران غرب إسلام أباد، ويستطيع إنتاج 25 طائرة سنوياً. الغريب في الأمر هو إخفاء الحكومة الباكستانية والجيش اسم الدولة المشترية، لأنه من المحتمل أن تكون هذه الدولة هي بورما. وكان الجنرال البورمي كين أنج مينيت قد قام بزيارة باكستان وخصوصاً مقر القيادة الجوية الباكستانية ومجمع باكستان للطيران في أيار/مايو. وقد شعرت المؤسسة الباكستانية بخطر نشر هذه المعلومات خوفاً من ردة فعل المسلمين في باكستان لما تقوم به بورما من ذبح أخواتهم وإخوانهم الروهينجا على يد نظام بورما المجرم.

\n

 

\n