الأمة تحتج في الشوارع، سواء على معبر (دي تشوك) الشهير في باكستان، أم أمام سفارة كيان يهود في الأردن.. أما حكام العرب فما زالوا يمدون كيان يهود بالجسور البرية والجوية وكذلك بالوقود والغذاء، وحاكم تركيا فإنه مستمر في التبادل التجاري على أعلى مستوياته مع كيان العدو، أما بالنسبة لحكام باكستان، فهم يكبحون جماح أقوى جيش للمسلمين، بينما يروجون لـحل الدولتين الأمريكي الذي يفضي إلى تسليم معظم أرض فلسطين للاحتلال اليهودي..
إقرأ المزيد...