الأربعاء، 25 جمادى الأولى 1446هـ| 2024/11/27م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
  •   الموافق  
  • 3 تعليقات

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

 

Raya sahafa

 

 

 

جريدة الراية: الجولة الإخبارية 13-04-2016م

 

 

 

بريمر: المحاصّة الطائفية كانت خيارا اضطراريا بالعراق

 

قال الحاكم الأمريكي السابق في العراق بول بريمر إن المحاصّة الطائفية كانت خيارا اضطراريا لا مفر منه، واعتبر أن البلاد شهدت إنجازات كثيرة بعد الغزو الأمريكي عام 2003.

 

وفي مقابلة مع الجزيرة مساء الجمعة الماضي، اعتبر بريمر أن المحاصة الطائفية في العراق "أمر مؤسف"، ولكنه أكد أن هذا الخيار كان اضطراريا بسبب تركة نظام الرئيس السابق صدام حسين الذي "دمر النسيج الاجتماعي" وأسس حكمه بالاعتماد على السنة في مراكز القوة.

 

ودافع بريمر عن حصيلة ما بعد الغزو الأمريكي للعراق، وقال إن البلاد شهدت تنظيم ستة انتخابات واستفتاء، وعرفت لأول مرة في تاريخها أربعة انتقالات سلمية للسلطة، كما تم التوافق على دستور جديد للبلاد.

 

واعتبر أن الديمقراطية تتطلب وقتا طويلا، وأكد أنه من الطبيعي أن يواجه الشعب العراقي صعوبات في سبيل ترسيخ ديمقراطيته.

 

وتحدث بريمر عن قرار حل الجيش العراقي وقال إن الأمر تم بعد موافقة من الرئيس السابق جورج دبليو بوش خلال اجتماع لمجلس الأمن القومي يوم 13 أيار/مايو 2003، مشيرا إلى أن بوش كان يعتقد أنه كان يمكن تأجيل القرار لبعض الوقت.

 

ورد بريمر بذلك على تصريحات أدلى بها للجزيرة السفير الأمريكي السابق في العراق زلماي خليل زاده، قال فيها إن إعلان حل الجيش العراقي تم من بغداد ولم يخضع لنقاش متأن في واشنطن.

 

من جانب آخر، أكد بريمر أنه حافظ على مؤسسات الدولة في العراق، وقال إن كافة الوزارات كانت تعمل بشكل كامل.

 

يذكر أن بريمر كان الحاكم الأمريكي بالعراق في الفترة من 6 أيار/مايو 2003 إلى 28 حزيران/يونيو 2004، وتنسب له مجموعة من القرارات بينها حلّ حزب البعث والجيش والمؤسسات العراقية، والتي تسببت في دخول البلاد دوامة من العنف حصدت مئات الآلاف من الضحايا. (الجزيرة نت)

 

الراية: إن بريمر يتحدث عما فعلته السياسة الأمريكية في العراق كما لو أن الحدث وقع منذ مئات السنين وتم طمس حقائقه، ولم يعد هناك شهود، مع أن واقع العراق مشاهد محسوس، وينطق بما فعلته أمريكا فيه وما أنتجته من كوارث لم توفر الحجر والشجر والبشر.. إن بريمر يدافع عن السياسة الطائفية التي اعتمدتها أمريكا في العراق بوصفها أمرا "اضطراريا" بالرغم مما أنتجته تلك السياسة من إشعال الفتنة بين أهل العراق ليقتل بعضهم بعضا ولتتهيأ الأوضاع لتحقيق التقسيم فيه بحسب ما رسمته.. ثم هو يتكلم عن "الإنجاز" فيما يتعلق بإجراء الانتخابات وانتقال السلطة بشكل سلمي، فأي إنجاز هذا إن كانت كل الانتخابات والانتقالات "السلمية" للسلطة لم تحقق الرعاية الصحيحة لأهل العراق بل كانت نتيجتها مزيدا من التبعية للمحتل الأمريكي ونهبه لثرواته، وأيضا مزيدا من القتل والتدمير وتشريد الملايين وفقدان الأمن والماء والكهرباء وأبسط مقومات الحياة اليومية؟؟!! إن قادة أمريكا أوهموا العالم أن قرار احتلال العراق بسبب حيازته أسلحة دمار شامل، ثم تبين أن ما قالوه كان كذبا، وهم مستمرون في الكذب بشأن ما فعلوه في العراق من دمار وما اقترفوه من جرائم، ولا تقل عن جريمتهم جرائم حكام الخليج الذي فتحوا البلاد على مصاريعها للجيش الأمريكي، وكذلك حكام إيران الذين اعتمدت عليهم أمريكا في تنفيذ سياستها في العراق، وفي غيره.. وبعد كل ما اقترفته أمريكا من جرائم إرهابية في العراق وفي غيره يحدثنا حكامها بكل وقاحة عن "الإرهاب" ومحاربته!!!

 


 

تعتبر التحول في سوريا نحو الإسلام والذي تُسميه "إرهابا" ضربة لها

موسكو: نهتم بالتسوية في سوريا لأن ذلك من مصلحتنا

 

أعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، يوم الأحد الماضي، أن روسيا في مساعيها لتسوية الأزمة السورية تنطلق من مصالحها قبل كل شيء.

 

وفي تصريح صحفي أشارت زاخاروفا إلى أن مسألة التسوية في سوريا هي "مسألة ذات أهمية مبدئية بالنسبة لروسيا، لأن محاولات تحويل هذا البلد إلى بؤرة للإرهاب تعتبر ضربة، بما في ذلك ضربة ضدنا".

 

وذكرت زاخاروفا أن نزع الألغام من مدينة تدمر السورية تعطيه روسيا هو الآخر أهمية بالغة، "وذلك ليس فحسب بسبب وجود آثار فيها، بل لأنه جزء من عملية إعادة الحياة في سوريا إلى طبيعتها".

 

وأضافت أن هناك تطورات إقليمية ودولية مرتبطة بالأزمة السورية، تعتبر روسيا معالجتها هي الأخرى من مصالحها القومية، إلى جانب اهتمامها بمكافحة الإرهاب الدولي.

 

وأعلنت زاخاروفا أن روسيا تبقى دولة رائدة في حل أكثر القضايا الدولية حدة، على الرغم من محاولات لعزلها على الساحة العالمية، قائلة: "بالطبع لسنا معزولين وهو أمر بديهي، فنحن نتعامل سواء مع شركائنا الذين لم يقفوا ضدنا من قبل، أو مع الذين أعلنوا أننا أصبحنا في عزلة". (روسيا اليوم)

 


 

باكو تتهم يريفان بعرقلة تسوية النزاع في قره باغ

 

اعتبر الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف أن التوتر الذي شهده إقليم قره باغ مطلع الشهر الجاري أثبت حقيقة أن أرمينيا لا تريد السلام بل تسعى إلى إحباط مساعي التسوية.

 

وأضاف علييف خلال اجتماع وزاري يوم السبت الماضي، أن "الاشتباكات الدامية الأخيرة كشفت مرة أخرى، عن أن أرمينيا لا تريد السلام، بل ترنو إلى إفشال المسار التفاوضي، وتمعن في سياسة الاحتلال".

 

وأكد علييف أن أرمينيا وكلما حققت المفاوضات تقدما ملموسا، تلجأ على الدوام إلى ممارسة الاستفزازات في منطقة النزاع، مشيرا إلى أن لقاءه الرئيس الأرميني سيرج سركيسيان، في مدينة بيرنا الألمانية في كانون الأول/ديسمبر الماضي لم يفض إلى نتائج تذكر.

 

كما لفت علييف النظر في هذه المناسبة إلى أن الجيش الأذري قد أظهر قدرا عاليا من الجهوزية خلال الاشتباكات الأخيرة مع الجانب الأرميني وعزز مواقعه.

 

من جانبها نفت وزارة الدفاع الأرمينية، يوم السبت الماضي، إرسال يريفان قوات أو معدات عسكرية إلى منطقة النزاع. وفي حديث لوكالة تاس الروسية قال أرتسرون أوهانيسيان، سكرتير وزير الدفاع الأرميني، إنه "أثناء المواجهات التي جرت على خط التماس بين قره باغ وأذربيجان في الفترة ما بين 2 و6 من نيسان/أبريل، لم تستخدم سوى أسلحة جيش قره باغ"، دون أن تقوم أرمينيا بتحريك أي وحدة عسكرية أو آلية قتالية" إلى المنطقة. مع ذلك فقد اعترف سكرتير الوزارة بأن "عددا كبيرا من المتطوعين" توجهوا إلى قره باغ، مشيرا إلى أن "كثيرين" منهم ولا سيما الذين توجهوا إلى المنطقة لتقديم خدمات طبية، "يعودون إلى بيوتهم" حاليا.

 

يذكر أن النزاع بين أذربيجان وأرمينيا حول عائدية إقليم قره باغ الجبلي، كان قد اندلع سنة 1988، وخلص عام 1991 إلى إعلان الأغلبية الأرمنية بين سكان قره باغ الانفصال بالإقليم عن أذربيجان وقيام حكم ذاتي على أراضيه بإدارتهم. (روسيا اليوم)

 

الراية: إن المعارك قد اشتعلت بشكل شبه مفاجئ على طول خط وقف إطلاق النار بين أرمينيا وأذربيجان في منطقة كاراباخ الجبلية ليلة 2016/4/2... ويمكن الاستنتاج بأن النفوذ الروسي كان مستقراً للغاية في أرمينيا التي تستضيف واحدة من كبريات القواعد العسكرية الروسية التي تضم الفرقة 102 في الجيش الروسي ويتمركز فيها قرابة 5000 جندي روسي، وتقدم روسيا المنح والقروض لدولة أرمينيا الفقيرة بالموارد، وكانت تمدها بالدعم العسكري في حقبة النزاع مع أذربيجان على إقليم كاراباخ الجبلي قبل وبعد تفكك الاتحاد السوفييتي، وكانت روسيا هي الوسيط الذي فرض وقف إطلاق النار سنة 1994 بين الطرفين، وكان ذلك لصالح أرمينيا إذ إنها وأشياعها في إقليم كاراباخ قد سيطروا على الإقليم الأذري بشكل كامل وتم احتلال 9% من أراضي أذربيجان الأخرى غرب وجنوب الأقليم، بل في شرقه أيضاً، ولذلك كانت روسيا مهتمة في وقف هذه الحرب الأخيرة... وأما دور أمريكا في هذه الحرب التي اشتعلت... فقد كان من وراء ستار بل دون ستار، فقد نشر موقع "المصري اليوم" في 2016/3/31 أن (رئيس أذربيجان قد طالب الأربعاء 2016/3/30 في واشنطن أمام وزير الخارجية الأمريكي كيري أرمينيا بأن تسحب "فورا" قواتها من ناغورني قره باخ، الإقليم الذي يخوض حوله البلدان نزاعا تحاول واشنطن منذ سنوات حله. واستقبل كيري الرئيس الأذربيجاني على هامش قمة دولية حول الأمن النووي ينظمها الرئيس باراك أوباما يومي الخميس والجمعة. وقال علييف للصحافيين أمام كيري "نحن ممتنون لحكومة الولايات المتحدة على جهودها الرامية لإيجاد سبيل لحل النزاع المديد بين أرمينيا وأذربيجان". وأضاف أن "النزاع يجب أن يحل على قاعدة قرار لمجلس الأمن يدعو لانسحاب فوري وغير مشروط للقوات الأرمنية من أراضينا". أما كيري فدعا من جهته إلى "حل نهائي للنزاع المجمد في ناغورني قره باخ والذي يجب أن يكون حلاً تفاوضياً").

 

إن تصريحات الرئيس الأذري قبل اندلاع القتال بثلاثة أيام، ومن واشنطن، وبرفقة وزير الخارجية كيري، تشير بما لا يدع مجالاً للشك أن أمريكا هي التي تشعل الحرب في فناء روسيا القفقازي، وهذا تهديد للمصالح الروسية في أرمينيا والقفقاز، فهذه المنطقة شديدة الحساسية لروسيا... أي أن أمريكا بتفجير هذه الحرب إنما توجه صدمات ضاغطة في خاصرة روسيا... (من جواب سؤال لحزب التحرير في 2016/4/9)

 


 

أمريكا مستمرة في قيادة دول آسيوية للضغط على الصين ومحاصرتها

 

كارتر: دول آسيوية تسعى إلى التقارب مع الولايات المتحدة في مواجهة الصين

 

أعلن وزير الدفاع الأمريكي آشتون كارتر، يوم الجمعة الماضي، سعي دول آسيوية إلى توثيق العلاقات العسكرية مع الولايات المتحدة لمواجهة طموحات بكين التوسعية في بحر الصين الجنوبي، قبل جولة في المنطقة لا تشمل الصين.

 

وقال كارتر إن «جميع الدول هناك تقريباً تطلب منا مزيداً من التعاون، ثنائياً وفي شكل متعدد الأطراف»، وذلك في كلمة أمام مركز «مجلس العلاقات الخارجية» للأبحاث في نيويورك، قبل انطلاقه في الأسبوع المقبل في جولة تشمل الهند والفلبين.

 

وأضاف كارتر: «بالفعل، أعمال الصين في بحر الصن الجنوبي تثير التوتر الإقليمي»، علماً أنه دعي إلى زيارة بكين وقبل الدعوة. لكن الزيارة أرجئت قبل أسابيع، بسبب ما وصفه مسؤول أمريكي في الدفاع بمشكلة جدول زمني.

 

وتابع كارتر أن «بلداناً من مختلف أنحاء منطقة آسيا - المحيط الهادئ، تعبر عن القلق في ما يتعلق بالتسلّح، خصوصاً أعمال الصين التي تبرز من حيث الحجم والنطاق».

 

ولفت الوزير الأمريكي، «لهذا، يتواصل الكثير من تلك الدول مجدداً مع الولايات المتحدة في سبيل احترام القواعد والمبادئ التي أجازت ازدهار المنطقة».

 

وتطالب الصين تقريباً بكامل منطقة بحر الصين الجنوبي المهمة بالنسبة إلى الشحن البحري الدولي، ويقدَّر احتواؤها مخازين كبيرة من المعادن وموارد الطاقة.

 

ويواجه عدد كبير من دول جنوب شرقي آسيا خلافات حدودية مع بكين في بحر الصين الجنوبي، المعبر الاستراتيجي للتجارة العالمية والغني بالثروات السمكية والنفطية. (جريدة الحياة)

 


 

أردوغان: غياب دولة "مسلمة" دائمة العضوية بمجلس الأمن غير عادل

 

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، يوم السبت الماضي، إن "الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي كلها مسيحية، ولا توجد بينها دولة مسلمة واحدة، وهذا أمر غير عادل"، مضيفا: "نحن نناضل ونسعى من أجل إنشاء عالم يسوده العدل".

 

وشدد أردوغان على ضرورة "إصلاح آلية العمل الحالية في منظمة الأمم المتحدة، وأن الإنسانية باتت بحاجة إلى مجلس أمن دولي تُمثل فيه كافة القارات، والجماعات الدينية".

 

ولفت الرئيس التركي خلال مشاركته في حفل افتتاح عدة مشاريع خدمية باسطنبول، إلى أن العالم أكبر من خمس دول، (في إشارة إلى الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن)، متابعا: "ولا يمكن أن نترك مصير 196 دولة في العالم بين شفتي الأعضاء الدائمة، كان ذلك ممكنا في ظروف الحرب العالمية الأولى، لكن الآن لا". (عربي 21)

 

الراية: إن أردوغان لو كان جادا في "نضاله" و"سعيه" لإنشاء عالم يسوده العدل، لبدأ بإعلان تركيا دولة خلافة راشدة على منهاج النبوة تقوم على تطبيق الإسلام ليسود العدل، ولكن كيف يكون جادا وهو يلتزم دستورا عَلمانيا؟؟ ثم هل يخفى على أردوغان أن المشكلة في مجلس الأمن لا تتعلق بغياب دولة من الدول القائمة في العالم الإسلامي عن عضويته وإنما في كونه أداة من أدوات الدول الاستعمارية وبخاصة أمريكا، وأنه يعتمد قوانين ظالمة من تشريع تلك الدول، وأن دخول تركيا أو غيرها إلى عضوية مجلس الأمن لن يغير من الأمر شيئا؟؟!! ثم إن أردوغان، الذي فتح قاعدة انجيرليك في تركيا أمام القوات الأمريكية ويقيم علاقات مع كيان يهود وهو من الأدوات بيد الغرب في تنفيذ سياساته، يتكلم وكأنه يواجه الدول الغربية وتدخلاتها في العالم الإسلامي ويريد الدخول إلى مجلس الأمن ليكون موقفه أقوى!! ونقطة أخيرة: إن كل من يدرك واقع مجلس الأمن من كونه أداة بيد الدول الغربية الاستعمارية، ويريد التحرر من هيمنته، عليه أن يعمل ليس لإصلاحه بل لإيجاد رأي عام عالمي ضده تمهيدا لهدمه واستبدال منظمة عالمية جديدة به لا يكون للدول الاستعمارية عليها هيمنة أو سلطان، وأن تكون تلك المنظمة هيئة عالمية تقوم على إنصاف المظلوم ومنع الظلم، وإشاعة العدل بين البشرية جمعاء، بما لها من قوة معنوية تتمتع بها، ومن قوة رأي عام عالمي يؤازرها ويوليها تأييده ويمنحها احترامه وثقته، لكونها منظمة عالمية لا تعمل لحساب دولة من الدول، وإنما تعمل لمصلحة البشرية جمعاء.

 

3 تعليقات

  • khadija
    khadija الأربعاء، 13 نيسان/ابريل 2016م 14:40 تعليق

    جزاكم الله خيرا لهذا الإلمام المفيد

  • إبتهال
    إبتهال الأربعاء، 13 نيسان/ابريل 2016م 08:51 تعليق

    جزاكم الله خيرا وبارك جهودكم

  • khadija
    khadija الأربعاء، 13 نيسان/ابريل 2016م 07:30 تعليق

    جزاكم الله عن المسلمين كل خير وسدد خطاكم وحقق الله مبتغاكم انه سميع مجيب

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع