الجمعة، 27 جمادى الأولى 1446هـ| 2024/11/29م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
أخرى

أخرى (7110)

مختصر السيرة النبوية العطرة ح 192 السنة الخامسة للهجرة - حادثة الإفك - الجزء الرابع

لم يتحرك رسول الله ﷺ من عند السيدة عائشة - رضي الله عنها - حتى نزل عليه القرآن ببراءتها فقال: «يا عائشة أما الله فقد برأك»، فقلت: بحمد الله لا بحمدك، وكنت أشد ما كنت غضبًا، فقال لي أبواي: قومي إليه، فقلت: والله لا أقوم إليه، ولا أحمده، ولا أحمدكما، ولكن أحمد الله عز وجل الذي أنزل براءتي!! ...

إقرأ المزيد...

مختصر السيرة النبوية العطرة - ح 191 - السنة الخامسة للهجرة - حادثة الإفك - الجزء الثالث

أخْذُ النبي ﷺ رأي صحابته

رأي عمر بن الخطاب - رضي الله عنه -: وأما رسول الله ﷺ فإنه لما تأخر عنه الوحي، واشتد قلقه، استشار أصحابه فقال: «ما ترون؟» فقال عمر - رضي الله عنه -: من زوجها لك يا رسول الله؟ قال: «الله تعالى»، قال: "أتظن أن الله دلّس عليك فيها؟" سبحان الله، هذا بهتان عظيم!

إقرأ المزيد...

مختصر السيرة النبوية العطرة - ح 190 - السنة الخامسة للهجرة - حادثة الإفك - الجزء الثاني

نكْمِلُ حديثنا عن حادثة الإفك التي حدثت مع السيدة عائشة - رضي الله عنها - وكان أول من أشاع حديث الإفك عبد الله بن أبيِّ بن سلول في جماعة من المنافقين، ثم أشاع ذلك في المدينة بعد دخولهم إليها!!

قالت عائشة: «فاضطرب العسكر، ثم قدمنا المدينة، فاشتكيت حين قدمت شهرًا - أي مرضت - والناس يخوضون في قول أصحاب الإفك، وانتهى الحديث إلى رسول الله ﷺ، وإلى أبَوَيَّ، ولا أشعر بشيء من ذلك، إلا أني قد أنكرت من رسول الله ﷺ بعض لطفه بي، كنت إذا اشتكيت رحمني، ولطف بي، كان إذا دخل وعندي أمي تمرضني سلّم ثم قال: «كيف تيكم؟» - أي كيف أنتما - لا يزيد على ذلك، ثم ينصرف.

إقرأ المزيد...
الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع