20 من جمادى الأولى 1437هـ الموافق
الإثنين, 29 شباط/فبراير 2016م
استطلاع للرأي العام أعده المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية سوريا حول الهدنة بين النظام المجرم والفصائل المقاتلة.عقر دار الإسلام، 20 جمادى الأولى 1437هـ الموافق 29 شباط/فبراير 2016م
19 من جمادى الأولى 1437هـ الموافق
الأحد, 28 شباط/فبراير 2016م
أثبتت لنا الوقائع التاريخية أن من يطالب بالهدنة هو الطرف الأضعف الذي استشعر بدنوّ هلاكه ويريد أن يأخذ قسطا من الراحة في محاولة منه لإعادة ترتيب أموره غير آبهٍ بالطرف المقابل له، ولقد رأيناه حديثا مطلبا ليهود حين وقعت في أزمة حربها في جنوب لبنان عام 2006 وكذلك في عدوانها على غزة عام 2009 و 2014، وها نحن اليوم نراه يحصل في الثورة المباركة في الشام عقر دار الإسلام.